مرحبآ
اسمي ليان العمر 28 سنه طولي 173 و وزني 57 شكلي
اشتغل محاميه شخصيتي عصبيه ومعقده بسبب امي
من جنت صغيره جنه حالتنه الماديه جانت زينه لان بابا جان ضابط برتبت نقيب جانت ماما مو زينه جانت تجيب اشخاص قذرين بغياب بابا وتسكر وياهم وجنت ادري انو بابا يعرف بيها بس ساكت يريد يشوف لوين توصل جنت اذه يجون اصعد لغرفتي وقفل الباب بذاك الوكت جان عمري سنتين ونص ومن يروحون ماما تعذبني بس متدري بروحها لان مكبسله جنت اتلقه انوع العذاب وسكت خوفن من ماما اذه اكول البابا اتزيد بعذابها الي راحت ماما الغرفتها واني طلعت من غرفتي وكلي دم من كتل ماما انفتح الباب وشافني بابا وغمى عليه قبل ما احجي شي كعدت لكيت نفسي بلمستشفى وشاديلي كانونه وعمتي كاعده يمي اول مفتحت عيني جتي عليه هيه تكرها الماما بس تحبني اليعمتي/ الله لا ينطيها لساره شمسويه بيج سوده عليه شنو من أم هيه
شويه وجى بابا ولدكتور وفحصني وكال تكدرون اطلعوها وره نص ساعه طلعنى لبيتنه وباتت عمتي ويانه مر شهر وعرفت بابا مطلكها لماما وصار بابا يروح لدوامه يبقي عمتي يمنه تالي اتزوجت عمتي ولحو بيت جدي على زواج بابا و وافق بعد اسبوعين ازوج بابا وحده فقيره ومن اهل الله اعتنت بيه بس جنت مارغبلها وماتواجد وياهم بنفس المكان وبابا اهتمامه كله بيه صار مثل الصديق الي شكد حاول انو احبها لزوجته بس كرهت شي اسمه ام بسبب امي مرت شهر ونص وطلعت مرت ابويه حامل ومرت تسع اشهر وجابت ولد صار بابا اهتمامه بس ويه زوجته وابنهم ومرت السنين وجابت بنيه وصار عدها مشاكل برحمها وضطرو يشيلو بابا اكتفه بينه اني صرت انطوائيه دخلت مدرسه وماعندي اي صديقه اهتميت بدراستي وبس مرت الايام ولسنين ودخلت كلية محامات وتخرجت وصرت محاميه مشهوره و اطفال زوجت امي
زينب/ العمر 23 سنه تدرس دكتورا
عصام/ العمر 26سنه ضابط ويه بابا برتبت ملازم اول
زوجت بابا/ ريم العمر 58 سنه ربت بيت
بابا / احمد العمر 61 سنه ضابط برتبت عميد
عصام
زينب
اني ماختلط بزينب وعصام شكد حاولو انو يتقربون مني بس اني اصدهم جانو ماخذين عيون زوجت بابا واني عيوني رصاصي على زراك على ماما جانت عيونها هيه الي محليتها وتخلي الغريب ينعجب بيها جانت كلش حلوه واني طلعت اشبها رس الفرق انو هيه شعرها لي حد ركبت رجلها واني لخاصرتي اني اتعلمت الدفاع عن النفس ولكونغ فو وعرف استعمل المسدس لان حيات المحامين ولقاضي دائمآ تكون بخطر وهواي صاير قتل من قبل ناس مجهوله وخصوصن بلعراق احنى عايشين ابغداد بعد الاحداث صارت حالتنه كلش زينه ونتقلنه لغير بيت وبابا شايل همي ويهتم الي هوه اكثر شحص احبه بس كبريائي تمنعني منه اني ما ابتسم ولا اضحك ايصيحولي الناس المعقده او المتكبره بس اني ميهمني حجيهم
انشالله تعجبكم هاي راح تكون ابدال القاتله سوزي لان قربت تخلص
يتبع.....