Part-2-

114 15 7
                                    

2022/2/11
23:42م
"كنتُ كطفلة تلعب على شاطىء البحر، اُسلي نفسي
بإجاد حصاةٍ ملساء او صدفةٍ اجمل من العادية، بينما كان محيط الحقيقة
المكتشفة الكبير اما عيني"
———
تتحدث في الهاتف:
...:كيمي كم الساعة لديكِ الان؟

اه انها الساعه الحادية عشر قبل منتصف الليل لماذا
..:كفاكِ كلاماً اذن وأخلدي الى النوم هياا

كيمي:ماذا اتريدين التخلص مني انتي تعلمين جيداً ليس لدي شخص لاحادثه كما اني لن أستطيع النوم الان..قالت وهي تكبت الحزن داخلها عند اخر كلماتها

..:اه انتي تشغلينني كثيراً لو كنتي متدربة الان لكان بإستطاعتكِ على الاقل ان تشغلي نفسك بالتدريب وسترهقين وتنامين درن تفكير حتى دون ان..
لم تكمل كلامها بسبب ذاك اللذي قام بسحب الهاتف منها

...:اذن واللعنه متى تنوين التقديم مرت سنتان سنتان كيم
كيمي:ف-فيونتيم ها قد سمعت صوتك مجدداً بعد شهرين من..

:اسمعيني الان متى تنوين التقديم هاا متىىى كيمي لقد مر كل شي وانتهى يجب عليكي التناسي فحسب هذه فرصة لكي

لن يعترض طريقك احد سنتان منذ ان غادرنا وسنتان مرت ع ذالك الحا..
صوت انقطاع المكالمة رن في أذنه ليبعد الهاتف

The new lifeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن