النَادِل الـمُثيِر+18 || VK

النادِل المُثير 1 +

لَيلَه مُثيرَه قَذِره يتمَتع بِها جُونغكوك ، لَم تَخلو هَذة الليلَه مِن قَذارة عاهِرين المِثلي جِيون جَونغكوك
أصوَات تَراطُم أجسادُهُم قَد مَلأتَ الغُرفة نَشوة جِيون تُملى بِعاهريهَ المُعتاديِن ، أهَات رُجوليه تملأَ المكانَ يُعبرونَ عَن مُتعتهُم بأهاتٍ ممَزوجَه بأنِين يُثير وحَشية جونَغكوك المُتملِكه

جُونغكوك : تبًا لِهذهِ المُؤخره لُويس
يَقوم بِصفعِها مِرارًا وَ تكرارًا وهوَ يدفَع داخِل لُويس

أنِين جُونغكوك الرُجولي يُعبّر عَن مَدى إستمتاعِه بالمُمارسه الثُلاثيه مَع لُويس وفرَانك
قُبلات لَزِجه يتشارَكها مع فرانَك ودَفعات قَويه يتلقاهَا لُويس فِي فَتحتِه

هَاهِي دفعاتَ جُونغكوك المُتتاليَه تُعبر عَن اقترِابه لِقذف سائلِه داخِل القابِع تحَتَ سيطَرتِه
خَرجَ مِن فَم جُونغكوك تأوُه طويِل مُعبرًِا عَن قذف سائلِه داخِل لُويس
لا زَال لُويس يشعَر بنبضَات قَضيب الآخر داخِله مَا جَعله يتحَرك ببِطء مُستمتعًَا بِما يقُوم بِفعلِهِ

شِفاه فرانْك بَين فَكيّ جُونغكوك مُستسلِمًا لِتصرفات الآخْر مُبادِلًا إياهُ بِشهوه عَارِمه

شُعور الإشمئزَاز مِنهم يَنتاب جُونغكوك بَعد كُل جولَه مَع أي شَخص كان
همّا بالرَحيل مِن مَنزِل جُونغكوك بَعد أن دَفعَ لَهم أجرَ ليلَتَهُم

رَمى جُونغكوك بِجَسَده على السرِير المُبعثر إثرَ جولاتِه القَذره مع لُويس وفرَانك ، وانغَمَسَ فِي نَوم عَميِق بِسبب إرهاقِه مِن لَيلتِهِ هَذه

الساعه الـ1:30 لَيلًا

يَطرق السيّد باركِ باب غُرفة ابنِه المُتبنى -كِيم تايهيونغ-

السيّد باركْ : أمِيري لِما لازِلت مُستيقظ ؟
تاي: أوُه أبِي أشعُر بالتوترْ مِن مُقابلَة الغَد للعَمل
السيّد باركْ: أوو تاي تاي لَا تقلَق أعلْم أنَكَ سَتكن واثِقًا مِن نفسِك جِدا وتتكْلم بإتزانْ كَي تُقبل فِي ذالكَ البَار
تاي: آمُل ذلكَ أبي

تَاي الشابْ ذو الثالِثه والعِشرون مِن عُمرهِ يقنُط مَع راعيِه -باركْ دون بِي- رَجُل توفِيت زَوجتَهُ بعْد عام مِن زواجِهم إثرَ حادثِة شَنيعَه كانَت فِي طريقِها لتبنّي الطفْل الذِي انفطَر قَلبُها عِند رؤيتُهِ لأول مَره الذّي هُو تَاي قَرر دُون بِي تَبني تَاي بَعدَ وفاة زَوجَتِهِ بأسبوعَين كَي ترتَاح رُوحها فِي قبرِها التُرابي ، إثنَين وَعِشرونَ عامًا تَربى فيهُم تاي عِند السّيد باركْ فَقد تَم تَبنيه فِي عُمر السَنه فَقَط ~