قصه(العجائب الخمس ) :-)
قصه مانهوا..
القصه تدور حول فتاه ورثه شركه مفلسه تقريبا من والدها الراحل.. تفتقر الى الاموال ويجب ان تصبح الان المنتج بنفسها من اجل انقاذ الشركه من الانهيار
نظر شهاب بجانبه فوجد جسر جميلاً تملأه الازهار الورديه كان الجسر قديم لكن كان جميلاً بالازهار نظر شهاب اليه ثانيه و تذكر والدته كانت تأخذه الي حديقه البيت و الازهار مزهره كان سعيداً جداً بتذكر ذكريات طفولته.....
روكي: اين ذهب شهاب.
هيروكي: انا لا اعرف؟
ماريا: يا حمقي انه ورائكم... اه يا إلهي...
سالي: ههههه... شكلكم مضحك.
كيكيو: علينا ان نذهب ليس لدينا وقت.
شهاب: انا... اسف يا رفاق لقد شرد ذهني للحظه..
هيروكي: لا بأس يا شهاب هيا بنا اذن....
اكمال الاصدقاء الطريق الي القصر.... بعد فتره من المشي....
كيكيو: لقد تعبت.... قدمي تألمني.
سالي: لماذا لا نستريح قليلاً ثم نكمل طريقنا...؟
وافق الجميع علي الراحه كان الليل قد عمي المكان كله بالضلام و لم يكن عليهم إلا وضع ادوات التخيم.
ساعد شهاب الاصدقاء بوضع ادوات التخيم عن طريق استخدام قوته جهزت كيكيو الادوات التي سوف توضع في التخييم وقامت سالي و ماريا بمساعدتها وقام روكي جمع الحطب لاشعال النار وبعدها بعد ان انتهي من كل هذه الاشياء قاموا هيروكي بأشعال النار بقوتها كان الجميع جالس في صمت فقامت كيكيو بكسر هذا الصمت.
كيكيو: مع اني خائفه من الامير الشبح لكن اريد اري إذا كان وسيماً ام لا.... ههههه..
جلست ماريا و اخبرتهم انها سوف تحكي قصه مرعبه جلست سالي بجانب كيكيو و تجمع الاصدقاء حول النار و عندما كانت تحكي ماريا جزئناً مرعباً كانت كيكيو و سالي يرتموا في احضان بعضهم من كثره الرعب كان شهاب شارد الذهن كان يفكر كثيراً في عرض والده عندما كان ينظر للجسر و عندها تلقي شهاب رساله من والده علي هاتفه بأن رئيس القسم يطلب بأن يعمل شهاب كظابط شرطه ظل شهاب ينظر للنار في حيرة بعدها تذكر مستقبله إذا اصبح رجل شرطه ناجح و يدير شركه والده سوف يعيش سعيد هو و سالي.....
انتهت ماريا من سرد القصه و خلدوا جميعاً الي النوم
في اليوم التالي.....
استيقظت سالي من النوم مبكراً كان الجو مشمساً وجدت ان الجميع مازالوا نائيمين لذلك قامت بالمشي لتنشيط حركتها وهي تتمشي وجدت بالصدفه الجسر كانت الشمس تلمع في البحيره كانت الاسماك الملونه تجري في المياه..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
