الجزء الرابع

13 4 1
                                    

يونغي: الي اين؟؟

زويا: الانتقام

يونغي: هل جننتي تريدين الذهاب الي الجحيم برجليكي يا لكي من حمقاء

زويا و تغلبت الدموع عليها : لستتتت حمقاااء اذهب ل جنقق و شوف قديشو عم يتألم و يتوجع شوف كيف هو متسطح ع الفراش شوووف

نظر لها يونغي و نظر لدموعها:، سأرافقك ك حارسك الشخصي

زويا: كيف!

يونغي: لا اعلم ولاكن ساكون حارسك لن اتركك مع الوحوش هؤلاء

نظرت له زويا ب حنان ثم عادت اولاً لمنزلها جمعت جممميع اغراضها و ساعدها يونغي و صنعو جهاز الاسلكي من اجل يستطيعون الحديث مع بعضهم

ثم انطلقو الي منزل شيونغ

بينما عند شيونغ 🔥

كان يجلس ع الكرسي يفكر في شيء ما حتي سمع صوت الباب يطرق ف ابتسم ابتسامه جانبيه

شيونغ: اتيتي للجحيم برجليكي عزيزتي

نزل للاسفل و نعم توقعاته كانت هي زويا تقف امام الباب و تبتسم ولاكنه غضب من رأيت يونغي معها نعم لقد غضب و بشده

ام شيونغ: ابنة القاتل هههههههه اتيتي للجحيم برجليكي بحقك سنقتلك حتماً

زويا ب نبره استفزاز: لا اخاف الموت مثل بعض البشر ف اذا كنت اخافه ما كنت اجيت لاكثر مكان امقتة

ابتسم شيونغ من الدرج و قال في، نفسه: و اصبحتي قويه مستفزه عزيزتي ستندمين

شيونغ ب نبره استفزاز: لكان يا عزيزتي هيا ع غرفتنا الان و الخروف اطرديه خارج المنزل

كادت زويا ان تتحدث و تشتمه و لاكن مسكها يونغي، من يدها ليهدأها

يونغي ب ابتسامه: انا حارس زويا و بلطبع الحراس لا بتركون مالكهم ابداً ف انا سأكون كظلها و اوه صحيح زويا ستكون معي في، غرفتي انا و ليس انت اليس، كذالك زويا؟

ابتسمت زويا و اومأت برأسها ايجابيا مما زاد غضب شيونغ
ذهب الي غرفته بغضب بينما زويا ف اتجهت مع يونغي لغرفتها

زويا: شكرا

يونغي: ع ماذا؟

زويا: لانك جعلتني اقيم في غرفتك حقاً كنت خائفه منه

يونغي: انا معك لا تخافي

زويا:، حسنا هيا سأذهب لاستحم

ذهبت ل تستحم و بدلت ملابسها سريعاً و طلعت من الغرفه وجدت يونغي نائم كان يشبه القط و هو نائم لطيف ووسيم ف جلست بجانبه علي السرير و لمست شعره و اصبحت تلعب به قليلاً

زويا؛ لطيف

يونغي: ليس الطف منكي

ابتعدت زويا عنه سريعاً: الم الم تنم بعد؟

البريئه و القاتل 😌💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن