فتاة من ألماس

الفصل الرابع عشر

**************
اخر مرة وقفنا هنا👇

كان الجميع ينظر لها اكنها شبح ف كيف وقفت علي قدمها ولماذا تفعل هكذا مع محمد ولما سحر هنا وأسألة كثيرة تدور ف رأسهم ولكن الأهم لما سمر وجهها هكذا!!!!!!!!!

نظرت حور ل ملك فتحركت ملك إلي الشاشات وقامت بتشغيل فيديو ف مستشفي

حور:-ياريت تركزوا ف الفيديو دا ثم بدأ الفيديو

كانت حور ف غرفة العمليات ثم قامت من علي السرير واخرجت واقي الرصاص من ملابسها ثم اخبرت ملك

حور:-زي ما اتفقنا هتطلعي وتعيطي وتقولي اني اتشليت وياريت تعرفي المستشفي كلها كدا

ملك:-تمام

حور:-ياريت تمثلي حلو عشان منتكشف

ثم اغلقت الفيديو ونظرت ل سمر المصدومة

حور:-لسه الصدمة الكبيرة جاية خبي صدمتك لبعدين

حور:-عمر

عرض عمر علي الشاشة الأخري صورة ل بعض الأوراق وكانت هذه تثبت ان سمر تتاجر ف الأثار والمخدرات و اوراق اخري كثيرة اما سمر ف كانت لا تستطيع التحدث من الصدمة ذهبت حور ل اية وامسكت يدها وذهبت إلي محمد كانت اية تنظر له بحزن ودموع

محمد بكره:-اي مالك بتحبيني صح بس انا مش بحبك وانا فرحان اني كسرت قلبك وخليتك بتتعذبي

جاء عمر حتي يضربة اوقفته حور بيديها ونظرت له ب أن يتوقف اما ايه كان كلام محمد يتردد ف رأسها حتي صفعته صفعة دوت ف انحاء القصر

*لا تخف من امرأ شديدة العصبية بل خاف من المرأ التي تتحمل فوق طاقتها ف سوف يأتي يوم وتخرج طاقتها هذه بك🙃💔*

كان ينظر لها بغضب

محمد:-هندمك علي العملتيه دا هخليكي تندمي

عمر بغضب:-اخرس بدل ما اكمل عليك وف ثواني كانت اية مغمي عليها بين ايدي عمر

اما الجميع كان يجلس ف صدمة حتي سحر كانت تنظر ل ابنها بحسرة وتبكي

حور:-هندمك انك فكرت تقرب منها يا حيوان ثم قامت بضربة بقوة

محمد:-هتندموا كلكوا هخليكم كلكم تترجوني عشان ارحمكم

حور:-مش لما تعرف تخرج من السجن لأول مش بعيد تاخد اعدام بسبب خطف طفلة وتجارة الأثار والمخدارت دا غير انك اخدت ارباح الشركة بتاعت السنة دي يعني بمعني اصح سرقت الشركة

محمد:-هقتلك يا حور هقتلك

اقتربت حور منه بغضب وامسكته من شعرة وقربته منها

حور:-انا ال مفروض اقتلك يا محمد مش انت انت غلط كتير ف حقي وانا هرحمك وهدخل السجن من غير ما اعمل فيك حاجة اما الزفتة التانية وهي تشير إلي سمر ف ديه اخدت حقها وكفاية وانا روقتها حتي بص شوف وشها بقا عامل ازاي ثم تركت شعره بعنف واشارت ل عمر ان يفكه ويسلمه للشرطة ب الخارج وعندما اقترب عمر من محمد دخل سيف ف نفس اللحظة