" 21 " يًدْآن ĦÂИÐ's

739 45 42
                                    


فوت وكومنت كيكاتي
اشتقت
_______

" ان كان الحب سيتمثل باليدين فهي خاصتك بلا أدنى شك صغيري "

انا أقع له ولا منفذ من هذا اعتقد انني جننت به
لم أكن أحب الا يداه وعصبيته اما الان فأنا احب كل شيء يخصه وليعينني الرب بهذا

موعد رحلتنا لبيت البحيرة كان بعد ثلاث ليالٍ
وكان على لوهان البقاء في المنزل طول هذه الفترة واكدت للمحامي ان لا احد منا سيحضر لجلسة المحكمة وهو اخبرني بأنه لا بأس وانه سيتكفل بكل شيء

انا قلق لا أنكر هذا لانه لم يعد كما كان سابقاً وهدوءه يزداد في كل ساعة تمر منذ ان التقى بذلك القصير توقف عن البكاء وأصبح وكأنه يكتم كل شيء

اعلم ان الامر كان صعباً ولكن عليه المضي لا يجب ان يبقى عند نفس النقطة عليه ان يتخطى ما حصل ويعود كما كان

كل ما يحدث بيننا طول اليوم هو تحية الصباح والاحتضان مسائاً عند النوم
ولا يتوقف عن الدراسة والنوم ولراحته احضرت فتاة كي تعتني بالمنزل وامور الطعام

انا افتقده عندما كان يطبخ لي بيداه

قررت قبل يوم السفر ان اخرج معه بموعد فهو يحتاج ان يخرج من عُزلة المنزل وان يرفه عن نفسه قليلاً

اول موعد رومانسي لنا سوياً خططت للعديد من الأشياء التي لن تنسى

خائفٌ

انا خائف ما اذا سيكون بارداً او سيتجنب الحديث معي ؟

ليكن الرب بعوني في هذه الليلة

عدت من العمل مبكراً اليوم كي أساعده بتحضيرات سفرنا غداً ولكنه كان قد أتم كل شيء مسبقاً

يمسك هاتفه ويجلس بكل هدوء على احدى كراسي طاولة المطبخ خاصتنا

لا يبدو انه يراسل أحداً فهو يتصفح فقط
عندما لاحظ دخولي رفع رأسه وحدق بي بهدوء ليبتسم بخفة ولكن سرعان ما اختفت ابتسامته لينهض نحو الثلاجة
اوه سيقوم بتحضير العشاء

لا اثر لتلك الفتاة التي أصبحت أراها اكثر مما أراه ..

نزعت سترتي وقمت برميها على ذات الكرسي الذي كان يجلس عليه
لاتجه له واقترب اكثر حتى أصبحت أستطيع اشتمام عطره الخفيف

مددت يداي من الخلف كي امسك بيداه التي تحاول إشعال الموقد لأوقفها ويتجمد هو أيضاً ..

لم يكن كأي عناق حدث من قبل كما نفعل اثناء نومنا كان عناقاً مشتاق لألتفافنا سوياً
فقمت بضمه قوياً لصدري وأسندت رأسي على كتفه الصغيرة

ضيئل الحجم خاصتي

بعد دقائق مرت كالدهر بالنسبة لي
وشعرت بالشبع من قربه رغم انني أطمع المزيد لكنني اخشى ان يشعر بعدم الراحة لهذا ابتعدت لكن بمسافة قريبة

" لا داعي للعشاء سنتناوله خارجاً "

قلت كلماتي والتففت امسك سترتي واتجه لغرفتنا كي استحم

لم أطل بتغيير ملابسي ولكنني لم اره في الغرفة عندما خرجت من الحمام

وعندما انتهيت كان هو بالفعل قد انتهى من تغيير ملابس البيت لأخرى ودعوني آصف كيف بدى هو كان بديع الجمال

بلوزة صفراء وبنطال اسود ضيق وسترة جينز فضفاضة كان يبدو بغاية الجمال مع شعره العسلي الذي صففه بشكل متموج
هذا الفتى يستمر بجعل قلبي يخفق

اقتربت منه وأمسكت بيده لتردد هو بثواني ومن ثم ابتسم لأضحك انا على شكله الخجول

اقتربت منه وأمسكت بيده لتردد هو بثواني ومن ثم ابتسم لأضحك انا على شكله الخجول

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

______

اشتقتتت

تطور علاقتهم بعد الي صار ؟

الموعد ؟

محظرة بلاوي سودة انا بلاوي

اشتقت لتفاعلكم كايز ☹️

انشرو الرواية من هذا الحساب 
عشان المتابعين القديمين يعرفون بالتحديثات

احبكم 


ⓛⓘⓥⓔ4 ⓛⓞⓥⓔ

يَدِآنْ " hands " 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن