فوت ووكمنت
لتسريع التحديث كيكاتي
____________ما بين الخيال والواقع عيناي تنسج طيفهُ الذي يداعبني ويجعل من صوتي يصارع البقاء في حنجرتي
اريد الصراخ وفي ذات الثانيه اريد الصمت والاستمتاع بهدوء
اشعر به يقتلع احدى حلمات صدري بأطراف انامله وفمهُ يعمل على الاخرىبينما كف يدهُ اليمين يحمل كلتا ذراعاي اعلى رأسي ..كيف يسيطر علي كلياً وانا اتلوى اسفلهُ ولا استطيعُ الفرار من بين قبضه يده
بعد دقائق من حبس الانين ترك يداي لأرميها انا بتعب على جانبي رأسي وصدري يعلو ويهبط بثقل بينما انضر له
المنضر .. يا الهي منضرهُ وهو يعتليني والعرق يتصببُ منه خصلاتهُ السوداء الطويله تتأرجح فيضعها خلف اذنه مهلكاً قلبي وجسدي في آن واحد
وقبل ان امسك كتفيه امسك هو بيداي يقبلهما يذكرني بحبهُ لهما قبلٌ صغيرة على كل اصبع يحاول عدم نسيان مكان ولم يطبع به
يداي تم تقديسها من قبل شفتيه
اشعر بنفسي وكأنني لوحةً يعشقها رسامها
فيطبطب بخفه فُرشاتهُ عليها يحرص على تلوين كل بقعه بينما هنا رجُلي يلونني بلعابهُ وبدل الفُرشاه شفتيه ترسمنيبعد انتهائه من رسمي اشعر بفمهُ يغطي اصبعي الاوسط لتنتفظ ذكوريتي من خلف السروال
الاهات والانين لم يتوقف كحال فمهُ الذي يصنع بي العجائبيداهُ تمرر على حانبي خصري بكل هدوء يستفزني يريد المزيد من الانين وانا لم ابخل عليه
احرك وركاي اسفلهُ كعلامه على نفاذ صبري فيبتسم هو تاركاً يداي المليئه بلعابهُ
الصورة التي تجمعنا فاحشه لكنها مرضيه لذاتي المتعطشه لجسد زوجي
اتكأ على مرفق يدي واراقبهُ ينزع اخر قطعه تستر جسدهُ عن عيناي ومن ثم تقدم ليفعل المثل مع خاصتي كذلك
قلبني على بطني بكلتا يداه يواجه مؤخرتي التي رفعتها بلا اراده مني وسمعت صوتهُ يتنهد اعجاباً بما فعلت
يداهُ امسكت بوجنتي مؤخرتي تمسدهما والشعور مريح بشكل لا يوصف يعجن اللحم بين اناملهُ ليرتفع انيني وعند رفع كفه حطت مرةً اخرى طابعةً صفعه لسعت جلدي
لم امانع حقاً فهذا اثارني صفعتهُ كانت مرضيه لجسدي الذي يحترقُ شوقاً للمسته
صفعةً اخرى حطت على الوجنه الثانية فأطلقت تأوهاً شبه عالي .. استطيع الشعور بأبتسامتهُ تنمو على وجههُ الفاتن