مرت 15سنة أكاملت آنية درستها وأخفة سراها
أما أصلة عاشت عند السيد جلال كأنها ابنتها الحقيقي
اليوم تخراج آنية و قد أصبحت عاملة مكافحة المخدرات ولها كل الصالحية
الظروف هي التي إختارة مهنتها هي عاميلة سرية في أحد المطارت لا أحد يعراف مهنتها
قررت التقرب من السيد جلال فسأل رئيس مجلس مكافحة المخدرات
لماذا تريدين التقرب من عائلة هذه الشخص فأخبرتها بأنها تشك فيها أنه يتجر المخدارت
ولم تخبره الحقيقةوضعت آنية خطت إنها تخبير الشرطة مزيفة وهم أشخاص عديون و هي تهرب المخدرات إلى السيد جلال
وهناك صار جلال يردوها أن تصيار من أحد أهم العاملين عنده لأنها أستطعت تهريب كمية كبير من المخدرات وأصبح يثيقواه بيها كثيرمع مرور الوقت عرفت آنية أن أصلة أختها لم تموت و هي بنت السيد جلال
إستغربت عن الأمر لكن ليس لها دليل لتقنيع أختها.
اليوم توفي أخ جلال الأكبر ذهب الكل إلى آنية بحاجة أنها مريض
ذهب الجميع قررت الدخول إلى المكتب لكن المكتب كان فيها كاميرة و لاأحد يا
يعراف
ذهبت إلى غرفة أصلة أخبرتها بكل شيء فلم تصدقها
فقررت ربطها و تهديده أنها سواف تموت أن لم تقال كلمة سر المكتب
نعم سواف أخبراك ذهبت إلى المكتب وهي تقول سواف أفعالها نعم سواف أفعالها وووووو
دخلت المكتب وهناك توجد كل أسرارالخبيث جلال أغلقت المكتب بعد مأخذت كل متحتجها
و ذهبت أفكت الحبل عن أصلة و صدفة حتى يدخل جلال
أصلة بابا أحست آنية أن قلبها توقف لكن لم تخبراه عن ماذ جراه لحسن حضيها
كانت تتمن الخروج أحست نفسها في السجن
ذهب جلال إلى غرفته
أما آنية ذهبت إلى الشرطة و هي في كل سعدتيها
وهن بران هاتفها ألو أختك سوف تموت إذ ذهبت إلى الشراطة
رادت عليها آنية أختي ماتت هههههههههه
قال أختك أصلة هي صدقينا
قأجبتها أنا قديم هههههههههههههلم تذهب إلى الشرطة بلا إلى مديرها و أخبرتها و ذهبت و هناك كانت الصدمة حيث قال لها لم أساعدك
لم يكن لها حال سوه مساعدة أصلة
عادة وحداها دون دليل فا أطلق النار عليها
الكل ظن إنها ماتت لا هي كانت ترتدي ملابس الحماية
وهن يهرب جلال من أجل السفر من البلاد لكن المنزال كان محصر
لأن المدير هو الذي أمراهم
ذهب الجلال السجن إلى الأبد وفقد عقله لأنه لم يصدق إنه في السجن
إنتقامت آنية أما أصلة إنتقالت لعيش مع أختها
و بمناسبة أصبحت رئيسة مجلس مكافحة المخدرات لأنها قامت بسجن أكبر تجار المخدرات في البلادهدافها تحقق بعدأ عوام هو الإنتقام
النهاية