البِـــارت الثِالِث.

1.2K 30 10
                                    

استِيقظ الغِرابي على صوِتِ خادمِته المدعِوه
'لادنِين'
استِقيظ سِيديِ اصبحتِ السِاعه الثامنِه مساءُ،قلت ان هنِاك موعدَِاً مهمـاً

عقدتُ حاجبيِ ونهِضت داعِكاً عينايِ بملِل ونعِاس،.
لا اعلمُ لما لوهلِه تذكرتُ جسد ذلكَ العِاهر الذيِ لا اعرف اسمِه
شخَرت بسخرِيه على نفسيِ وذهبتُ للحمِام،استحممتُ وخرجتُ مرتيدِاً
قميص اسودُ وبنطالُ قماشِ اسودَ
وضعتُ قبعه وحملتُ علبهِ سجائريِ وقداحتِي وهممتُ خارجاً للاسِفل بعدما ارتديت حذائيِ الاسودُ بالطبعُ،.

اين قهوتي؟
تسأل بعدما رأه الخادمه تنظف الطاولة وتمسحِـها
اوه اجل سيدي لادنين تصنعُها
ابتسمتُ بخفه وذهبتُ لعملهِا
اما الاخرِى جلبتُ القهِوه وتتمشِى كالعهِره
تفضِل جونغكوك.. اقصد سيديِ هذه القهوه
انحنتُ ليضهِر صدُرها
نظِـر كوكِ لها بسخريه ليأخذ الفنجان وردفَ
اجلسِ بجانبي قليلاّ.
الاخّرى لم تصِدق على نفسها لتجلسُ وتضع قدمُ فوق الاخرى مبيناً فخذاها
اجلُ؟! تفضِــل
تحمحم الاخِر وردفَ ببرودُ
حركاتكَ لاتغرينيِ توقفي عن جعل نفسك كلبه اماميِ فهمتِ؟!
وكم من المرات قلت لكِ غيري ملابسكِ؟!.
سيتمُ طردك غداً لاني لم اعد اطيِق حركاتِك

اخذِ رشفه من قهوته الساخنة ليسكبُ الباقيِ على فخذي الاخرىٰ
اما لاندِنين صِرخت بأعلى صوتها وتلمسُت فخذها،.
لما؟!! لما فعلتُ هذا؟!!
اجابهُـا كوك بوضع الفنجان جانباً وقال

هشش

نهِض وابتسامته الجانبيه المليئه بالسخِريه عليها وتوجهُ للخارج حيث حراسهُ
الاربعِه ذات البشره الغامقه والجسد الضخم جانبه
هيا سيِدي
ابتسمَ الاقرب لقلب كوك "صديقه من الطفوله"

هيِا ماركَ هل انتمُ جاهزين؟!
أؤمى الاربعه بهدوءِ،.
جونغكوك يثِق بهم ثقهَ عمياِء
وهم الاخرين يحبِوه رغم قساوته معهم.
صعدوا جميعهم بسيارتهم الطويلة

توجِههو جميعِهمُ للمكِان اشبِه ُ بالغِابه وبنصفهِ بيتُ شبه مخزِن ملييء بالاسلحِة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


توجِههو جميعِهمُ للمكِان اشبِه ُ بالغِابه وبنصفهِ بيتُ شبه مخزِن ملييء بالاسلحِة

ترجِل السائق الخاص بجونغكِوك من السياره وقام بفتح الباب لهم
بدء الغرابي بالتحدث بالانجليزيه مع الاجانب وبالتحديد من ايطاليِا لاستلام
السلاح.

اوه كيف حالك انريكي؟.
اجاب الايطالي بضحكه
بخير سيد جونغكِوك اين السلاح قبل ان تسألني عن شيء اخر؟
رمى مارك اربعِه اسلحه من المخزن لجونغكوك ليمسكهم الاخر
هذه الاسلحه مستر انريكي هه
رفع الاخر حاجبه باعجاب وتفقِد السلاح بهدوء
جيده جداً كم تريد سعرهم؟.
ربت الغرابي على كتف ذلك الاشقر
مليـون دولار للسلاح الواحد.
شهق الأيطالي وردفَ بستغراب
هذا غاليِ للغايه ولكن اه لايغلى شيء على هؤلاء القطع
اخرج صندوق اشبه بالحقيبه مليئه بالنقود
واكملوا شراء الاسلحة
.
.
.

عنـد تايهيونغَ
اصَر العجوز على ليله من تايهيونغ والأخر لم يرفض لأنه يحتاج النقود هذه الايام.

يميِل بخصِره المنحوتُ يميناً ويساراً متدرباً قليلاً على الرقص البطيئ
اما ذلكَ العجِوز ينظرُ له بأعجاب فقطُ
ويقوم برمي بعض النقوِد عليه
وايضِاً مرت الليلة بهدوء ومتعه عند الاثنان
.
.
.
.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 11, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رِاقَص علِى عرَش جيونُ جونغكِوك/تَِ،كَِ. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن