ترجِل السائق الخاص بجونغكِوك من السياره وقام بفتح الباب لهم بدء الغرابي بالتحدث بالانجليزيه مع الاجانب وبالتحديد من ايطاليِا لاستلام السلاح.
اوه كيف حالك انريكي؟. اجاب الايطالي بضحكه بخير سيد جونغكِوك اين السلاح قبل ان تسألني عن شيء اخر؟ رمى مارك اربعِه اسلحه من المخزن لجونغكوك ليمسكهم الاخر هذه الاسلحه مستر انريكي هه رفع الاخر حاجبه باعجاب وتفقِد السلاح بهدوء جيده جداً كم تريد سعرهم؟. ربت الغرابي على كتف ذلك الاشقر مليـون دولار للسلاح الواحد. شهق الأيطالي وردفَ بستغراب هذا غاليِ للغايه ولكن اه لايغلى شيء على هؤلاء القطع اخرج صندوق اشبه بالحقيبه مليئه بالنقود واكملوا شراء الاسلحة . . .
عنـد تايهيونغَ اصَر العجوز على ليله من تايهيونغ والأخر لم يرفض لأنه يحتاج النقود هذه الايام.
يميِل بخصِره المنحوتُ يميناً ويساراً متدرباً قليلاً على الرقص البطيئ اما ذلكَ العجِوز ينظرُ له بأعجاب فقطُ ويقوم برمي بعض النقوِد عليه وايضِاً مرت الليلة بهدوء ومتعه عند الاثنان . . . .