Intro - 1

23 2 4
                                    

"لَدّي أخبارٌ سيئةٌ يا رفاق"

هتفتُ بِحماساََ أجذبُ إنتباه الستةِ، وكما رغبت إتَجهتِ الانظارُ نحوي تَتَبُعها كلمات أكبرنا 

"وهّل تأتي بِالسارةِ منها؟!"

يال حُسنِ الردِ عندَ جين سَأشكُ لِلصخر قبلَ ان أعودَ لهُ مجدداََ، نَظرتُ عن يمنّي فَإذا بِيونغي الكسول وهوَ يتلمسُ ذاكَ الراديو القديم ويعتدلُ في مَجلسهِ قائلاََ
"مِن تعابيّره علمّتُ أنَ الأمّر مُرهِّقاََ"
مُحاولات إحباطي حتىٰ قبلَ ان أبوح بِما يَحملهُ جَوفي حياتي البَأسه،حطتّ يدُ نامجون علىٰ كتفي تواسي روحي المُعذبهَ... أحبُ هذا المُراعي.
"لستُ مُضمأنً!!"
لقد سمعتُ تمتمته أبعد يدكَ يا مُنافق؛ كلماتِ أظّلُ أحتفظُ بِها داخلي البوح يعني دماري ولَجّمُها يزيد قهّري.... تَعجل ياموتي.

"الوضعُ حمّاسي"
"الوضعُ حمّاسي"
عظيم!.... تزامنَ هوسوك وجيمين سوياََ ضَحكين... لِما يبدو لي أنهُ قد تمَ تجاهل مُعضلتي!!
أرى في الأُفق جونقكوك وهو يكادُ يهتم بِقولي وهذا أحيى الاملَ فيّٰ ،فمهُ تحركَ قائلاََ
"سَنخوضُ شِجّارََ؟!"
مابالُ مُصارع السومّو هذا؟؟ سَأعفو عنهُ فوجههُ مُنتفخٌ بِلطف عند خدهِ الأيمن إقتلعَ ضّرسه.
سَأُخبرهمّ وحسب...
شهيق...
زفير...
إبتسامةٌ صغيره وَ.....
"لقد وقعتُ بِالحُب"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 05, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

المّازحون ||joking حيث تعيش القصص. اكتشف الآن