مقدمة

4 2 1
                                    

وقد تم وضع المصيدة وبحب وأهتمام زائف قد جسدوا الطعم... ولقد كنتُ الفريسة... كنتُ تلك الحمقاء التي تم استدراجها لتقع بحب تلك الأفعى ويصبح مصيرها مفتته بين قبضتها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 16, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حُب زائفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن