"أنزل سلاحك والا ستجد رأس ابنك مفصولا عن جسده"
-يخوف اعرف💔-أطلق هوسوك 'تشه' ساخرة،
ولكنه فعل ما قيل له واضعا سلاحه على الارض.ما أن كاد سوكجين يتحدث حتى انطلق هوسوك لاكما الأكبر في معدته.
مسببا في خروج الدماء من فمه.
"أيها اللعين!"
سوكجين نطق بينما يسقط،
هوسوك أعطاه لكمة أخيرة ضامنا انه لن يستطيع الحراك.تراجع للخلف ممسكا بسلاحه يدسه في جيبه،
كانت تلك فرصة متاحة لقتل سوكجين.ولكن هوسوك لن يجعل سوكجين يموت بتلك السهولة.
خرج من الغرفة بأكملها بعد أن علم مكان غرفة يونغي عبر الشاشات.
صوت إطلاق النار من قبل هوسوك دوى في الغرفة الصغيرة.
ليسقط الشخص الذي كان واقفا بجانب سرير يونغي محاطا بدمائه.
"يونغي!"
نطق مقتربا من ذو الوجه الشاحب لما رأى.
فك تلك السلاسل بعدما أخذ المفاتيح من جيوب الرجل.
يونغي أغمض عينيه منزلا رأسه إلى الاسفل،
ليزيد من قلق هوسوك."هل أصبت؟،
هل أنت تتألم عزيزي؟""ابتعد!،
أيها اللعين!"اتسعت عينا هوسوك من ما سمعه.
هو ظن أن هناك خطبا ما في اذنه،
ولكن ذلك ما قاله يونغي بالفعل!.وما زاد من استغرابه هو نظرات يونغي التي تكاد تحرقه حيا.
لقد خرج!.
ذلك ماذكر به هوسوك،
عالما أن يونغي قد خرج من مساحته بعد طوال تلك السنين!.ولكن هو حافظ على ملامحه الثابتة ممسكا بالاصغر من رسخه متجاهلا محاولته للهروب من بين يديه.
حينما حاول الوقوف برفقة يونغي،
لم يشعر بسوى اختراق الرصاص لجسده!.ليسقط ممسكا بكتفه،
مكان إصابته!.كان جسده كالدرع حاميا الاصغر،
هو التفت ليرى سوكجين برفقة السلاح مستندا على بوابة الغرفة بينما يحتل وجهه ابتسامة جانبية ساخرة."انا لن أفقد الحياة من مجرد ضربات،
هوسوك"هو تقدم ببطئ عندما لم يجد أي إجابة من هوسوك.
"ماذا؟،
هل أكل القط لسانك؟"
-شفيني أحب اطيح هيبة هسك؟-سوكجين ضغط بقدمه في مكان إصابة هوسوك الكاتم لأنينه.
أما يونغي فكان ينظر نحو إصابة هوسوك التي يتساقط منها الدماء بغزارة بأعين متوسعة.
وضع سوكجين فوهة السلاح في منتصف رأس هوسوك.
"فالتذهب إلى الجحيم!"
^______^
هاي.كيفكم؟
لا ولله مافي شي.
🌚🗿
خلاص معالصلامه.
أنت تقرأ
small secret||سر صغير.
Kurzgeschichtenجونغ هوسوك رجل المافيا الخطير يخفي سرا صغيرا. ⚠خاليه من العلاقات المثليه.