كانت تسير على مهل وهي تحاول اخفاء صوتها رات الباب الذي امامها لتبتسم وتدخل لاستكشاف ماهو كان مكان اختبارت فزعت من المنضًر لان الذي كان اممها اجساد شبه بشريه اردت الصراخ ولاكن كتمت شهقاتها الخائفه لتذهب بتجاه الدرج تبحث عن اي شي يضرهم
كانت جالسه على قدميها تبحث عن اوراق دواء عقار اي شي فقط دليل مثبت عليهم لتحس بيد على كتفها التفت ببطيء وهي تنتضر صدمتها خائفه من ان احد يمسكها ولاكنه كان الموت بذاته يمسك كتفها
كلوي " ا ا اااااااء ابتعد ابتعد ساعدوني "
حاولت دفع الشيء الذي امامها الاشبه بزونبي ولاكن كان همه هو اكل لحمها اخذت السكين التي بجانبها خاصه بالعمليات لتطعنه بها ولاكنه لم يهزه شي فقط دفته لتركض للباب لحسن الحض كان ارجله مقديده بلاسل كان يريد الاقتراب منها ولاكن لا جدوى
التفت للباب لتحاول فتحه ولاكن مقفل ماذا يالهي مقفل كان كلامات كلوي الداله على خوفها مكان اشبه بحقل التجارب متواجده به احست بقفل الباب يفتح لتتراجع للوراء قليلا وهو هو ذو الشعر البني يضهر لها
كلوي " ساعدني ارجوك "
كريس " من انتي "
كلوي " انا انا "سحبها كريس ناحيته بسبب قرب المخلوق منها و محاولة امسكها لتقع بين احضانه كضحيه وقفعو هلى الارض مستند كريس على الباب وكلوي بحضانه لينضر لعيناها وهو شارد بجمالها الملائكي بينما هي كانت ممسكه بياقته السوداء و نضرتها على عيناه الحاده و لامحه الجذابه يده حاصرت خصرها واحدى يدها حول عنقه
التفت بسرعه للباب المقفله لينهضان من الارض و هو يحاول فتحها بينما الاخرا كانت تنضر له بقلق ليتفت لها يرادفها بنبرته البارده
" الباب معطله يجب ان يفتحها احد من الخارج "
" ماذا هل سوف نبقى مع هؤلاء "كانت تاشر لهم غير منتبه ليدها التي حاول المخلوق امسكها ولاكنه اسرع منه ليسحبها من يدها جاعل من جسدها يرتطم بجسده ليحاصرها على الباب ويضع يده كلتها على باب بينما هي مستغربه من حركته تلك
" سوف ابقى هكذا لكِ لا اجعل من حماقتكي تنهي حياتك "
" ماذااا "
" نعم والان دعيني اتصل باحدهم "اخرج هاتفه ليبدا بكتب الارقام والاتصال بصديقه بيكهون ليتكلم بيكهون و يرادف كريس بما حصل ليطلب مساعده منه اغلق هاتفه ونضر لها كانت صامته لا تتكلم نضر لخصلات شعرها ليبعدها عن جبتها
" لن تجاوبي على سؤالي "
" اي سؤال "
" من انتي "
" خادمه جديده "
" حقا "
" نعم "
" حسنا "