في فيلا الاحمدي
تدلف انديلا واورلينا وهم يرقصون ويغنون
اورلينا بغناء : عووود البنات عالي شقلبلي انا حال
انديلا بغناء ورقص : يرخصلك الغالي يلي سحرتيني
اورلينا بغناء :عود البطل ملفوف وانا لسه هشوف
انديلا برقص :جايلك ومش مكسوف م انت قاتلتيني
جاءت إليهم والدتهم
منى بغضب :بس ايه الاغاني دي وانا مش قولت معنتوش تسمعو الارف ده
اورلينا ببرود :شششش انا اسمع اللى انا عايزاه ومش بستاذن حد يلا يا انديلا
انديلا ببرود هي الأخرى :يلا سلام يامه قالت كلمتها الأخيرة باستفزاز
ثم رحلت هي واورلينا وصعدو الى غرفهم ليرتدو ملابسهم
دلفت اورلينا الى غرفتها القت حقيبتها على السرير
ودلفت الى الحمام لتستحم وبعد نصف ساعة تخرج اورلينا من الحمام وهي ترتدي برنس الحماموتدلف غرفة الملابس وتقف بضع الوقت ثم تختار چاكت اسود وتيشيرت ابيض منقوش بكلمات من الامام وبطال اسود وكوتشي ابيض ونظارة سمراء وساعة يدي ذهبية
ثم ترتدي ملابسها وتقف أمام المراه لتصفف شعرها تموجه