عاشق ولكن كالطير الجارح

رحلة حيااة 💔

كل عام وانتم بخير

مر يوماان على جميع ابطالنا منهم  من كان الحزن هو سلطان عقلة وقلبة ومنهم من لم يستطيع التخلى عن التفكير بالماضى وربطة بالحاضر ومنهم من وضع لنفسة رحلة لحياتة ..ومنهم من يريد التخلص من متاعب الحياة ..

الحياة ماهى الا عبارة عن تجارب يعيشها الانسان ظلم احيانا او نصر احيانا لبعضعم ولكن كل شخص يبحث عن الراحة ولكنهم لا يعلمون ان الراحة خلقت فقط فى الاخرة ولم تكن موجودة فى الدنيا كى ينالوها .وكل شخص لاتعجبة حالتة والجميع يريد الحصول على راحة البال وان ينعم بالسلام  والطمأنينة . ولكن المولى عز وجل لم يخلق شيئا سيئا وانما خلق كل شيئ بحسااب .

ما اجمل الحب !!!
     فهو لايتقن التفكير والاخطر بل والاجمل انة لايمتلك ذاكرة ❤❤❤

دلف تلك الادم الى المستشفى ليطمئن عليها فهى ما ذمبها ان تصاب بسببة هو ذهب بعدما اخبرة الدكتور المختص بعلاجها بأنها استعادت وعيها ذهب بكل لهفة وخوف عليها ليطمئن قلبة عليها
فلا يستطيع كل انسان التحكم فى قلبة وما الحب الا اروااح توهب وهذا ما يعيشة تلك الادم الان مع جورى ..

دلف آدم داخل تلك الغرفة التى تتواجد بها جورى فيبدو انها نائمة لم يريد افاقتها فقط جلس بجوارها ليتطلع الى ملامحها وصفاء وجهها يالله كم هى جميلة!! نظر الى ذراعها المصاب آثر تلك الطلقة التى تلقتها هى عنة وكان قلبة يؤلمة كثيرا لوجعها هى .

بعد مرور رعض الوقت ليس بكثير  سمع آدم صوت تلك الجهاز (جهاز القلب ) ليجدة يعلن عن انهاء حياة تلك المسكينة فكانت نبضات قلبها تنخفض بشكل سريع ومتلاحق جدا يبدو وكأنها ترفض الحياة وتستسلم للموت ليلزع آدم وهو يرى تلك الجهاز يعطى صفارا دلالة على توقف قلبها ليتجة هو خارج الغرفة بسرعة وجنون ينادى الدكتور
آدم ...دكتوووووور  بسررررعة
دلف تلك الطبيب الى داخل الغرفة مع طاقم العمل ليبقى هو فى الخارج ينظر اليها يتمنى ان تحارب الموت وتستسلم للحياة .

لم تكن كل تلك المشاعر الذى يعيشها تلك الادم هى خوف وشعور بتأنيب الضمير فقط وانما هو حبة لها فهو لم يتخيل يوم ان يدق قلبة ويفزع لاحد هكذا فكان يعيش مشاعر متخبطة لايدى ما هى ..

.....كانت تجلس داخل تلك الغرفة والدموع تغطى وجهها كامل وجهها فقد كانت تبكى بحرقة فهى سوف تتزوج الانسان الذى خدعها وحطم كبريائها واحلامها لم تجد من يساعدها وهى السبب فى كل هذا هى من  ضعت احبال الموت على رقبتها وقيدت يداها بنفسها وهى من استسلمت لضعفها وغضبها وما هى الا سعات قليلة ليتم عقد قراانهم
كانت تنظر فقط الى تلك الفستان تتمنى لو تستعيد الماضى ولم تتخذ تلك القرار تتمنى لو صفعها آسر اكثر من مرة ولم تتخذ تلك القرار الذى اتى على بنيان حياتها .