بعد أن طلبت ألينور أن تقدم لساكورا المساعدة وافقت ساكورا على هذة المساعدة وأكتشفت أن ألينور شخصية لطيفة وحنونة جداً بعد الأنتهاء من التسوق طلبت ساكورا من ألينور أن ترافقها للمنزل لشرب فنجان من الشاي فوافقت ألينور بسرعة من دون تفكير حتى لأنها كانت سعيدة فهذة أول مرة يدعوها أحد على فنجان من الشاي وأيضاً بات لديها صديقة من البشر فكان حلم ألينور منذ الطفولة هو أن يكون لديها صديقة من البشر وقد تحقق حلمها أخيراً أثناء العودة قررت ألينور الجافة وسؤال ساكورا عن شيء خطير كانت مترددة ومتوترة ولاكنها كانت عازمة على سؤال ساكورا هذا السؤال فأردفة
ألينور بتوتر:انو ساكورا أريد سؤالك سؤال مهم هل تسمحين لي بسؤالة؟
ساكورا:نعم تفضلي أسألي ما تودين سؤالة.
ألينور بتوتر أكبر:هل تكرهين اليوكاي؟
نضرت ساكورا للسماء وأبتسمت أبتسامة هادئة مما جعل ألينور خائفة أكثر وهذا من حقها ولا يجب أن نلومها لأنة سيكون مرعب ومحزن أن يقول صديقك أنهو يكرة بني جنسك هذا مرعب فأردفت ساكورا:همممم ستضنين أني مجنونة لكن أنا أومن بهم وأنا لا أحبهم.
هذة الكلمة وقعت كالصاعقة على ألينور وكسرت قلبها وحطمت فؤادها فأكملت ساكورا كلامها كلامها الذي أعاد روح ألينور لها أعاد أصلاح قلبها وأعاد بناء فؤادها فأرفت
ساكورا:بل انا مهووسة بهم.
ما أن أردفت هذة الكلمات حتى شعرت بعناق ألينور القوي لها ودموع الفرح الخاصة بألينور وقعت على عنق تلك المتجمدة من الصدمة فأردفت ألينور
ألينور ببكاء من الفرح : أهذا يعني أنك لا تكرهيني لا تكرهين جنسي وستبقين صديقتي.
ساكورا بصدمه:ألينور أنتي يوكاي.
ألينور ببكاء :أرجوكي لا تخافي مني أنا لن أؤذيكي أنا أحبك لأنك وافقتي على صداقتي.
قامت ساكورا بأبعاد ألينور عنها وهذا ما جعل خوف ألينور يعود لها لكنها تفاجئت من ردت فعل ساكورا
ساكورا بصراخ وقفز مثل الأطفال من السعادة:انت يوكاي انت يوكاي أخيراً ألتقيت بيوكاي أخر يا سعدي يا انا ألينور أنا أحبببببببببببببك.
