١ - الرَغبة المُحرمة !

17 2 2
                                    

السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي وسلمِ على محمد
(أذكـروا الله 💙)..
_________________

أنىٰ شعورٌ هذا الذي بِتُ أشعُرُ بِـهِ ، زَمهريرُ هَذا الليلِ باتَ يؤرِقُني وَ المَطَرُ باتَ غزيرًا كَـحالِ يَساريَّ الواني ،

إجتمع النُعاسُ حَولَ عينيَّ و رأسي وباتَ يؤلِمُني ،
إنني سغباءٌ في الراحة تَحتَ أنظارِ هَذا السناءِ القاصي
و قَد تَكبدتُ عَدَمَ الشُعورِ بِهذا الإكترابِ لوقتٍ طويل ولكنني كُنتُ دائمًا افشل ،

شعورُ النكبة الذي اشعُرُ بِهِ كانَ شديدًا وطاغيًا على كُلِ شعورٍ ، ءأنا بخير ؟؟ .

أنا سعادتُكِ وَ أنا بؤسُكِ ، أنا شقاؤكِ وَ أنا راحتُكِ ، قَد تَغلبتُ على كُل المعايير وَ المقاييس ، سَتُصبِحُ كُلُ رَغبتِكِ بيِ !.

~~~~~~~~~~~~~~~~

~~~~~~~~~~~~~~~~

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 30, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مُقدس "قَـٰريِـبًـا" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن