لأنَكَ قَدْري فَضّلتُكَ حْرُوُفْ

تمنيتُ الطمأنينة ف تلقيتُها عذاب

في متل هالايام تمنيت لو أنني أصبحت رماد أو تراب
اهلكتني جميع خلقك يا الله ألموني بما يكفي تعذبُ ف الدنيا كثيراً وكأنها لعنة حلت بي ولستُ ادري الي اي بر سأعود خُضت معركة بين نفسي وكبريائي وخسرت الاثنين معاً وأصبحت حطاما بالله ما تركتُ يوماً قلبُ في الحُزني مبيت كنت دواء لجروح الغريب قبل الحبيب فلماذا ادفع ثمن كل هذا أالميي وقهري استغيثُ بك رب العرش فأجرني وارحمني وارحم ضعفي وقويني وقوي ايماني بك وقربني اليك قرب لا ضلال من بعده أبدا