part 4

79 7 6
                                    

~نهى~
عدت إلى البيت و كنت ساقع من كثر الأكياس الذي بيدي فتحت الباب بصعوبة و حين ما دخلت رأيت سارا و زهرة أمامي رميت الأكياس و ذهبت إلى غرفتي أخذت الهاتف خاصتي و ذهبت إلى الانستغرام و وضعت ستوري حساب إيريك و بجانبه غبي مع هذا الايموجي😛

أريد أن أرى وجهة حين ما يرى الاستوري😁

زهرة بصراخ:نهى الطعام جاهز
أطفأت الهاتف و نزلت رأيتهم قد بدأوا بالأكل
ذهبت إلى الكرسي بسرعة و أخذت صحني و بدأت أكل
أنا:لما لم تنتظروني
قلتها و فمي مليا بالطعام
زهرة:أنا لا أقدر أن أنتظر
سارا:صحيح لقد قلت لها لكنها لم تستمع لي
نظرت لزهرة
أنا:لقد احببتي شبيهك
سارا:معك حق
زهرة:شكرا
اكملنا الطعام و ذهبت أنا لكي أجلي الصحون لأني لم أكون معهم حين ما فعلوا المعكرونة😑
هذا ظلم لقد كنت في السوبر ماركت أشتري الأشياء و هم لا يقدرون تعب الإنسان
أكملت و ظللنا نشاهد أفلام إلى الليل ذهبت و غيرت ثيابي عدت لهم وكانوا أمامي
أنا:مستعدين للمغامرة المرعبة😈
سارا زهرة:أجل
أخذنا سيارة أجرة و حين ما كنا قريبين جدا توقف السائق
أنا:لما وقفت
السائق:يوجد في داك المكان فندق مسكون ولا أحد يأتي إلى هنا
أنا:لكنا نريد الذهاب إليه
نظر لي بصدمة
السائق:اانتم مجانين لا أحد يذهب لداك الفندق أنه ملعون
نزلت و قلت للفتيات أن ينزلن أعطيت السائق الأجرة
أنا:الحياة تجارب و أيضا مغامرات و أنا أحب هذا
السائق:لكن يا ابنتي يمكن أن تتاذو
أنا:لا تقلق يا عم سنكون بخير
السائق:اتمنى أن تكونوا بخير
أنا:شكرا
ذهب و نظرت إلى الفندق أنه قريب من هنا
أنا:هيا نكمل مشي
وقفنا في حديقه الفندق و كأن مرعب جدا
أنا:من سيدخل معي
سارا:اسمعي أدخلي إنتي أولا و أدا المكان جيد سندخل أنا و زهرة
زهرة:أجل
أنا:جبانت
و دخلت لقد كان الفندق مهجور و يوجد الكثير من الغبار كنت أذهب من هنا إلى هنآك و لا يوجد أي أشباح كاذبين

~الكاتبة ألي هي أنا💁~
و حين ما نهى قالت كلامها سمعت صوت من أحدا الغرف و نظرت للدرج الذي نزلت منه للتو بخوف قررت أن تعود للأعلى مرة أخرى لكنها كانت كل ما تضع رجلها تشعر بالخوف أكثر و أكثر ذهبت إلى تلك الغرف و كانت ما زالت تسمع أصوات من داخلها وضعت يدها على مقبض الباب و هي تبتلع ريقها بخوف فتحته ببطء دخلت و حين ما دخلت انقفل الباب لوحده ذهبت إليه بسرعة و حاولت فتحه لكن محاولتها بات بالفشل سمعت صوت من الغرفة الذي هيه فيها نظرت حولها بخوف و كانت تبحث عن الصوت و هي ترتجف من الخوف فجأة شعرت بيد تسحبها و تغطي فمها كانت تحاول الصراخ
صوت:هشش
صمتت و الشخص أبعد يده دارت إليه ببطء و هيه مغمضة الأعين فتحت عيناها و رات

~نهى~
سمعت صوت من الأعلى و أنا كنت في نهاية الدرج عدت و كانت أشعر بخوف كبير وقفت أمام أحدا الأبواب و كانت غرفة و الصوت صادر منها دخلت اليها و أنا أمشي ببطء و حين ما صرت بالداخل انقفل الباب لوحده ركضت إليه و حاولت فتحه لكن لا فائدة سمعت صوت من خلفي استدرت و صرت أبحث عن الصوت و طبعا كنت ميته من الخوف فجأة شعرت بيد تسحبني و تضع يدها على فمي كنت أحاول الصراخ لكن سمعت صوت يقول هشش
أبدع يداه عني و انا درت و كنت مغمضة عيناي خفت أن أرى شيئ مرعب فتحت اعيني و رأيت
أنا بغضب:يا غبي لماذا فعلت هذا
رأيته يقع على الأرض من الضحك ذهبت إلى الباب و حاولت فتحه و نجحت نزلت من الدرج و الغبي كأن ما زال خلفي و كأن يضحك
أنا:الديك زر في مكان ما لكي اطفاك
ايريك بضحك:لو تري وجهك فقط
أنا:لعين
سمعت صوت سارا تنادي و كأن أيضا أحد آخر معها ينادي للغبي الذي بجانبي
فجأة سمعت صوت ينادي لي ولكن ام تكون لا سارا ولا زهرة شعرت و كأن أحد سكب عليا ماء بارد نظرت ل ايريك و كأن ينظر لي و هوه مبتسم
أنا:اسمعت
ايريك باستغراب:سمعت ماذا
أنا:سمعت أحد يناديني
ايريك:كاذبة
بعد ما ايريك قال هذا سمعنا صوت يناديه نظر لي و عيناه مفتوحة على آخرها
ايريك:ما كأن هذا
أنا:لا أعلم كنا ننظرت حولنا بخوف و المشكلة الاكبر لقد نسيت أنا أين باب الخروج كنت أنظر حولي و أتى وجهي على تلك الطاولة و كنت سأموت من الخوف كنت أضرب إيريك بخفه على كتفه نظر
ايريك:ماذا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 01, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أنت عالميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن