#مقــــــــــال
ل مقامها الرفيع
لل روح في منبت شريانــــــي الثائر ...المتعجرف الدم ومتغطرس الضخ
لل آلية الحقيقية ل ما يسمي #حيــــــــاة
......قرينة الملائكة ب جناحين من جزع صبري
مصيري المتدلي من نافذة وجودي
ال #عليــــــــاء
فخر الصناعة القلبية
لن يصمت الغناء في حلقي المتسخ ب رثاء غيابك ...و س ادير اسطوانات عقلي مرارا وتكرارا علي سيمفونيات ضحكتك
وسارتدي سوار الليل من مائتي نجمة كانت تطوق عيناكي المؤرقتان من عناد السهر والمتغافلتان عن نوم واقعي
و ساصنع الزهور علي اعتاب الخريف كلما صرخ ربيٗعك محتجا علي جفافي الاضطراري
واطمئنــــــي ...ف بحيرة الشغف مليئة ب بجع حسناء الباليه التي كنتي دوما ترسمينها بريشة خيالك
اري ابتسامتك مقرونة ب عين لامعة يكسوها بخــــــار الحنين و كأن رموشك طرفها هوايا فتشابكت تعانقه
مقالي ل قيمة لا تزنها الاوزان ....بل تعتنقها الازمان اعتناقا
#ولكل_مقــــــــــام_مقــــــــــــــــــال