تقوية الروابط

666 32 49
                                    


سلام عليكم شباب عيد سعيد❤ تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال اسف بشان تاخري بالتنزيل بسبب العيد والكسل 😴😎كما كل الشكر لداعميني الاسطوريين وشيء اخر لا تنسو التعليقات لاصحح اخطائي والتصويت لتحفزني لانشر المزيد ان شاءالله

اظن اني طولت عليكم يلا نبدا 😁 :

تذكير : بعد اجتمعت العائلة لتناول العشاء طلب ناروتو من ساكرا ان تبيت معهم لبضعة ايام تحسبا لظهور الخطر فوافقت على ذلك

POV SARADA :

(يا ربي هل ساظل مع بوروتو تحت سقف واحد للكثير من الايام اللعنة على ذلك لكن من الجيد تعرف عليه اكثر لا عيب اه ماذا ماذا اقول بحق ؟)

وبعد ان ذهب جميع للنوم ناروتو في الاريكة و
بورتو في غرفته وساكرا مع هيناتا ناما مع بعضااما سارادا فقد طلبت منها هيما النوم معها فما باليد حيلة وها هو قد اتى الصباح وذهب ناروتو لعمله و جميع مستقيظ ومتناولين فطور مستعدين لذهاب الى اعمالهم الا صديقنا الاشقر الذي مازال نائما

POV HINATA :

هيااا بوروتو استيقظ اففف ارجوكي سارادا هل يمكنك الذهاب لايقاظه انها مرة 60 وانا اناديه سوف تتاخرون عن الجامعة لكن لا فائدة اظن ان علي استئجار سيارة اسعاف في غرفته لتوقظه

POV SARADA :

هااي هيناتا سان

وهاهي سارادا ذاهبة لغرفته وتفتح الباب لتجد بوروتو مازال نائما في سريره فجلست بجانبه وقامت توقظه

POV BORUTO :

اووه حسنا امي فقط امهليني خمس دقائق اضافية و انهض

فضحكت سارادا من كلامه لكنها كانت تريد لمس وجهه بشدة فقامت بوضع يديها لا اراديا على خده وابعدت خصلات شعره ذهبية فاحمرت خجلا احس بوروتو بشيء يلامسه فلما نهض وجد سارادا تبتسم امامه

POV BORUTO :

مممم ماذا تفعلين في غرفتي ؟؟ ولماذا تبتسمين و وجهك احمر (وجهه احمر من الخجل)

تلعثمث سارادا لما رات عيناه الزرقاوتان تحدق بها فاحمرت وجنتيها من الخجل ولم تجدا اي كلمة

POV SARADA :

(بخجل)سامحني انوو ... لقد كنت اريد ان ايقاظك لكي لا نتاخر على جامعة لكنك كنت نائما هيا اسرع

بعد ان جهز بوروتو نفسه خرج مع سارادا من البيت لذهاب الى الجامعة معا لكنهما بقيا صامتان طوال الطريق نظرا لما حدث بينهما ولما استقالا حافلة نقل طلاب جلسا معا وكان بوروتو يحدق في نافذة و اشعة الشمس تلامس عيناه زرقاوتان وكانت سارادا طوال رحلة تتامل في عيناه التي اخذتها لعالم اخر حتى لمحها بوروتو تنظر اليه

♧◇))❤حب لا ينتهي❤((♤☆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن