الكاتبة~
استيقظ بطلنا صباحا باكرا لأجل اول يوم له بالثانوية، نهض بثقل يجتاح كل جزء من جسده ليدلف للحمام، ويقوم بروتينه الاعتيادية ومن تم يرتدي ثيابا خفيفة كالتالي :نضر لنفسه بالمرأة بهدوء بينما ينقل نضره بين الوشوم التي تزين صدره وكل انش بجسده، سار بخطى هادئة ليخرج من المنزل برمته بعد أن حملة حقيبة ضهر.
بعد نصف ساعة*
ينضر أمامه لثانويته الجديدة، ليتنهذ بخفة ويتقدم ليدخل.
كل مايصل لمسامعه هي أقوال الفتيان والفتيات هناك وهمساتهم عن وشومه وزيه ووسامته القاتلة، يتقدم ناضرا حوله ليقترب من شخص يضهر على أنه استاذ.نامجون:لو سمحت أين أجد مكتب المدير..