انا املك مشاعر و احاسيس لايمكنني البقاء وحيدة احتاج الى شخص بجانبي
كانا سيونغ دو و يونغجو مايزالان واقفين في الشارع ينظران الى بعضهما بحيرة كبيرة فقال لها يونغجو ان كان قلبك يحتاجني فهذا يعني انك تحبينني فقالت له سيونغ دو انا لا اعلم فقال لها الحب شيء جميل ينبع من القلب و هو شعور جميل و هذا الشعور كلانا نشعر به الأن نحن نحب بعضنا فقالت سيونغ دو حسناً لنقل انا احبك هل ستبقى بجانبي فقال يونغجو ان كنتي تحتاجينني فعلاً اذاً لن اتركك و ثم عانقا بعضهما عناقاً طويلاً حتى قال لها يونغجو اه تعلمين اننا حالياً نقف في منتصف الشارع فقالت له اه هذا صحيح و الغريب انه ما من سيارات فأمسك بيدها و قال لها هيا لنعد الى المنزل فقالت له ماذا عن الشباب فقال لها سأتصل بهم و سيكونون هناك قبلنا فقالت له مهلاً كيف يكونون هناك قبلنا فقال لها نحن سنذهب لمكان اولاً ثم سنعود للمنزل فأبتسمت سيونغ دو و قالت له حسناً و هو بادلها الأبتسامة و عندها ذهبا الى الشاطئ فقالت له سيونغ دو الشاطئ فقال لها في هذا المكان بالتحديد انا سأعدك بأنني لن اتركك مهما حصل فقالت له حسناً لكن يجب ان تعلم انا لن اقبل بالتراجع فسحبها من يدها و ضمها الى صدره فقال لها حسناً و بعد ان عادا الى المنزل كان الشباب جالسين في غرفة الجلوس فقال غونمين اهلاً بكما اجلسا و بعد ان جلسا قال غيون هاك لسيونغ دو اذا كنتي تتسائلين اين كنا فنحن كنا نبحث بشأن مقتل الصيادين و يبدو انهم قتلوا من قبل مستذئبين اخرين فقال سيونغ دو حقاً لا اصدق و انا اسفة لأنني اتهمتكم حقاً اسفة فقال دونغجو لابأس فنحن نتهم كثيراً احياناً فقال هوانوونغ حقاً متى فنظر اليه يونغجو بنظرات جادة و قال له انه يمزح فحسب فقالت سيونغ دو لابأس لاداعي للشجار ما رئيكم ان نذهب لتناول العشاء في الخارج جهزوا انفسكم سأذهب لأغير ملابسي و بعد ان ذهبوا تناول العشاء و استمتعوا كثيراً و بعد مرور شهرين على بقائهم معاً كانت سيونغ دو جالسة في غرفتها ترسم بعض التصاميم لانها وجدت عمل و بدأت تعمل به فأتى يونغجو الى غرفتها و قال لها نريد التحدث معك و بدا على وجهه نظرة قلق و عندما نزلو قال لها في الخارج و كانت المفاجئ انهم يحملون حقائبهم فقالت سيونغ دو يونغجو ما هذا الى اين تريدون الذهاب فوقف يونغجو امامها و امسك بوجهها و قال لها اعرف اني وعدتك بأننا سنبقى معاً لكننا مضطرون للرحيل الأن فقالت سيونغ دو و الدموع بعينيها لا لايمكنك تركي و لا حتى هم انا لايمكنني فقاطعها يونغجو قائلاً يجب ان تعرفي حتى لو رحلت الأن نحن يوماً ما سوف نلتقي مجدداً و سأبقى احبك و ستكونين في قلبي حتى ذلك اليوم فبدأت سيونغ دو و احتضنت يونغجو قائلة عد بسرعة انا لن انساك و ان تأخرت سوف اجدك بنفسي فبدأت الدموع تظهر بعيني يونغجو قائلاً لها حسناً فأنضم بقية الشباب الى هذا العناق و قالوا لسيونغ دو لا تقلقي سوف نعيد يونغجو اليك و سوف نعود معه
نهاية الجزء الأول 😈
انتظروا الجزء الثاني قريباً
لا تنسوا التصويت الخ .....
............
.....
❤️
أنت تقرأ
انا و الوحوش الستة _ الجزء الأول
Short Storyستة شبان يجوبون شوارع سيول بحثا عن منزل للمكوث فيه و عندما يجدون هذا المنزل مالكة المنزل فتاة تبلغ من العمر 22 سنة تدعى كيم سيونغ دو الشبان الستة كيم يونغ جو كيم غيون هاك لي غونمين لي كيون هي يو هوان وونغ سون دونغ جو انتظرو البارت الأول قريبا 😀�...