في احد المناطق بالاسكندرية يوجد شقة اقل ما يا قال أنها مكب الزبالة تفيق شابة في أوائل العشرينات
على صوت المنبه زي كل يوم يعني خرجت من الاوضه بمنامه طفوليه مرسوم عليها كرتون إسبونش
بوب تدخل الحمام وتخرج منه
وهى تنادى علي اختها وصديقتها:انتى يابت انت وهى انتي يا زفته منك ليها
هما مبيرضوش ليه يمكن فاقو لا لا مستحيل دا نومهم تقيل ذي البقر إستني لما أخش اصحيهم
ثم دخلت إلى الغرف وهى تقول انتي يا بقرا حلوب منك ليها
فردت أختها:في أيه يا يفيف هو إحنا منعيفش ننام ساعه علي بعضيها ، ثم نامت مجددا
فنظرت لها بصدمة : ليه يا أختش كنت بطفحك المر
لم ترد عليها أي من الاثنين
فنظرت لهم ثوان كانت تحمل جردل من الماء ثواني وقالت :إنتم الى جيبينه لى نفسكم، ثم سكبت عليهم الماء البارد
فقامت دانة تصرخ وهى تقول:يلهوي إلحاقونى بغرق
اما روناء فقالت:في أيه يا حاجة انتي كل شوية تعذبينا لية
فقالت رفيف : بقا انا بعذبكم يا حيوانة انتي
فقالت دانة صديقتهم: عملتي كدا لية يازفته
فنظرت رفيف لهم ثم قالت:شكل فيه ناس نسو إنهم قالولي لازم افوقهم من بدرى علشان عندهم
محاضره تبع الدكتور الى مرضاش يدخلكم المره الفاتت بسبب التأخير بتاعكم ده
لم تكن تنهى جملتها حتى إختفوا من امامها
وبعض قليل خرجت من غرفتهافكانت ترتدي
👎👎👎👎👎👎👎👎👎👎👎👎👎
فكانت حقا جميلة بهذا الثوب وعندما خرجت لم تجدهم في الخارج فعرفت أنهما ذهبتا إلي الكلية
فذهبت هى الاخري إلي الخارج للبحث عن عمل
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
فى قصر بعيد بالإسكندرية يوجد به غرفة من منظرها تبدو لشاب فكان أغلب لونها اللون الأسود و
أنت تقرأ
روحي تشبه لروحك
General Fictionهي مزعجه و طفوليه، قويه ثقتها بنفسها ليس لها حدود تفعل ما تريد دائما لايوقفها شئ هو بارد عصبي لا يحب المزاح جاد بعمله ،حياته ليس لها لون فهل عندما تدخل هي حياته ستغيرها ام سيغير هو حياتها