وقفنا يا حلوياتى أن بطلتنا تعبانة يلا نكمل .....
🌷 🌷
وبعد ما عريسنا خلاص خرجو كان خالد ورحمة مشين فى الطريق ....خالد=رحمة اجبلك حاجة تشربيها ....
رحمة=عايزة اروح يا خالد ....انا دايخة ومش قادرة ...
خالد قام بوضع يدة على وجهها ....وقال فى قلق وغضب...
خالد=ينهار ازرق....دا انتى مولعة ....
لا ومش عايزة تروحى المحروقة المستشفى مستنية لما تموتى .....رحمة =انا كويسة يا خالد
خالد=مسمعش صوتك.....
وتوجة خالد بها إلى المستشفى .....وهو فى الطريق اتصل على ابوة وقالو انا ورحمة هنخرج مع بعض شوية و نرجع ماتخلهومش يقلقو ....وابوة وافق وهو كمل طريقة للمشفىخالد =رحمة يلا ....
رحمة=انا مش بحب المستشفيات يا خالد ...ما تجبرنيش على حاجة مش بحبها ....
خالد لم يرد عليها وفتح الباب وتوجة إليها وحملها ثم توجة للمشفى ....
دخل خالد وكشف الطبيب عليها واعطها مهدئ للحرارة واعطها علاج ......
وبعد فترة ...
الدكتور =هى درجة حرارتها نزلت .....وبما انها عايزة تمشى رجاءا تفضل جنبها وتعطيها الدوا دا وطول الليل لازم حد جنبها ....
خالد =اكيد ..شكرا ...
الدكتور =لا شكر على واجب دا شغلى بعد اذنك ...
وغادر الطبيب ...ودخل خالد لرحمة وجدها تنهض من على السرير ....وتريد الذهاب
خالد =رحمة اهدى انتى تعبانة ..
رحمة =انا كويسة عايزة امشى
خالد =رحمة اسمعى الذفت الكلام متعصبنيش ....
رحمة =انت اللى عصبى انا اتكلمت علشان تزهق كدا ...
خالد وهو يشلها ....ما انتى اللى مستفزة ...
رحمة =على فكرة أنا كنت اقدر امشى...
خالد =مسمعش صوتك لغيط ما نروح واللى اطلبو حاضر ونعم بس .....
رحمة =بس...لينظر لها خالد. ....
يوووة 😤 حاضر ...خالد =شطورة ...
وقام خالد بإجلاسها فى السيارة وساق وتوجة للمنزل ....
وبعد مرور نصف ساعة ...كان خالد وصل إلى البيت ....وصف السيارة ...
خالد =رحمة احنا وصلنا ...
أنت تقرأ
حروب مع القدر .
General Fictionفتاة عانت كثيرا فى حياتها ولكنها تحملت أصبحت قوية مغرورة تكرة الرجال والزواج 😞😞وسوف نعرف السبب ولكن ياتى زعيم قلبها ويمحى كل ما بداخلها من أحزان لتنظر إلى الحياة من تجاة اخر 😘😘😘......