احببتها في انتقامي

البارت 1

اشرقت الشمس و تسلسلت عبر نافذة غرفة مايا الحورية الجميلة كانت نائمة الا ان قاطع نومها صوت المنبه، اطفات المنبه ثم استيقظت ذهبت الى الحمام لتستحم وانهت استحمامها و ارتدت ملابسها وهي عبارة عن فستان متوسط الطول بلون اصفر مع سندل عالي ثم وضعت مكياجها الخفيف ثم خرجت من غرفها و نزلت الى الطباق الاول و وجدت عائلتها جالسين على الطاولة يفطرون( عائلتها متكونة من اب و ام و اخت عمرها 22 سنة  لكنها تعيش في فرنسا لانها تدرس هناك ، بيتها متكون من، بيتها متكون من طابقان، و عائلتها ليست بغنية والدها طبيب و امها معلمة)
مايا: صباح الخير
الكل: صباح النور
ثم بدات مايا بالاكل
الام: مايا، كاترين اجهزوا لاننا سوف نذهب لنتغدى على بحر وخذوا معكم ملابس البحر
مايا: رائع، سوف نذهب الى البحر
ثم اكملوا طعامهم بعد ذلك بدات مايا في تجهيز اغراضها للبحر
بعد ساعتان وصلوا العائلة الى البحر، بدات مايا في الدخول الى البحر ولقد كانت مايا لا تستطيع البعد كثيرا مع سباحتها الجيد لكن ليس بكثير لكن تلك المرة ابتعدت مايا كثيرا وكانت على وشك الغرق لكن اتى شاب وانقضها لكن كانت مايا مغمى عليها بسبب الماء الذي دخل الى صدرها ثم اخرج الشاب كل الماء و قام بالتنفس الاصطناعي لها افاقت مايا و استوعبت الموقف وقامت بضرب الشاب كف، اعجب ذلك الشاب بمايا الجميلة ذات الجسم الجذاب لكنه لم ينسى الكف الذي تعرض له
الشاب: ما الذي فعلتيه
مايا: كيف تجرا على فعل ذلك
الشاب: هل انت مجنونة، لقد انقضت حياتك
مايا: كان بامكانك انقاذي لكن بعدم فعل ذلك
الشاب : سوف تندمين على فعلتك هذه، انا اعدك بذلك
ثم ذهب و تركها اما هي استغربت من كلامه ثم ذهبت الى امها و قالت
مايا: هيا بنا
الام: مايا ما بك؟
مايا: ليس بي شيء، لكني لا اريد البقاء اكثر
الام: حسنا، سوف اقول لوالدك انك مريضة
ثم عادت عائلة مايا الى المنزل
ذهبت مايا للنوم ساعتان وعندما افاقت ذهبت حملت هاتفها و اتصلت على صديقتها المقربة لونا
مايا: لونا تعالي عندي بسرعة الى المنزل
لونا: مابك، حسنا انا قادمة
ثم ذهبت لونا الى مايا
لونا: مابك، لماذا نديت عليا هكذا بدون ان تتكلمي عن الموضوع في الهاتف
مايا: هذا الموضوع لا يتكلم عنه في الهاتف، ثم حكت لها ماذا حدث معها
لونا: هل تقولي انه كان قام ب
مايا بمقاطعة: اجل، لكن ماذا يقصد بانه سوف يندمني
لونا: انا لا اعلم
مايا: اقول لك اتركينا من هذا الموضوع ، دعينا نتكلم عن بعد الغد
لونا: اوووه تذكرت بعد الغد اول يوم في السنة الثانية من الجامعة
مايا: ماذا سوف تلبسين
ثم اكملوا حديثهم الى غروب المساء

مرت يومان دون احداث تذكر
استيقظت مايا ذهبت الى الحمام لتستحم ثم خرجت من الحمام بالبرنس و حملت هاتفها و اتصلت على لونا لكن لونا لم تجب ثم اعادت الاتصال بها وهذه المرة اجيبت لونا على الهاتف
مايا: الم تنهضي الى الآن، هل نسيتي، ان اليوم هو اول يوم في الجامعة سنة ثانية
لونا: لا لم انسى ، لكن صحوت الان من منبهي الصباحي و هو مايا
مايا: هيا فقط اذهبي استحمي بسرعة و غيري ملابسك سوف امر عليك بعد نصف ساعة
لونا بكسل: حسنا، الى اللقاء
ثم اغلقت مايا الهاتف مع لونا و ذهبت لارتداء ملابسها
لقد ارتدت مايا ملابسها