قصه

47 5 3
                                    

مساء الخير

اليوم جبت الكم قصه من قصص الريف المليانه صدق ووفاء وان شاءالله تعجبكم

اكو بنيه وولد واحد يحب الثاني الى ابعد الحدود وجانو يلتقون مثل مانكول ب البوكات يعني ب الكوه

ويخافون من الناس خاف تشوفهم فجانت البنيه من تطلع تروح تجيب ماي او تروح للبستان تخلي فد علامه ب الطريق حتى حبيبها يندل وين رايحه

فمثل كل مره يلتقون ويحجون شعر من يلتقون واحد يحجي للثاني اشتياقه ليش ماشافهم ابن عم البنيه وهوه جان يريدها فأجته من الله وكبل راح

كال الابوها طبعاً ابوها قرر يزوجها الابن عمها غصبن عليها بعد مامنعها الطلعه للبستان او لاي مكان ثاني

المهم ضلت تشتاق الحبيبها وهوه نفس الحاله  وكلما اتقرب موعد زواجها هيه تتاذه اكثر الى ان اتمرضت مرض محد يكدر يعالجها بعد وابن عمها مصر على

زواجهم فبعد يومين على زواجها حبيبها ماصبر راد يشوفها بأي طريقه حتى لو يدفع عمره فجانت البنيه عدها اخت فهاي الاخت ساعدت الولد حبيب اختها

حتى يشوفها للمره الاخيره ف انطته ملابس مال نسوان وخلته يجي البيتهم بليل على اساس وحده من بنات السلف فمن شافها وهيه نايمه ماتدري ب

الدنيه حط راسه على رجلليه وضل يبجي بجي يفطر الصخر فهيه حست فتحت عينها  لكت حبيبها كدامها بعد ماأيست من شوفته حاولت احتضانه بس

ماكدرت فما كدرت تحجي غير كلمة …الموت…وماكملتها وتوفت بساعتها وهيه على رجل حبيبها فهو شال راسها وخلاه ع المخده وكال هاذي الابوذيه

…عفى گلبي يتحمل زود ولماه؛
وفاركت البدي هالزاد والماه؛
ندمتي ماخلطت الماي ولماه؛
ابزفه وحزن لوداع المنيه

اتمنى عجبتكم القصه ب المناسبه القصه حقيقه وحدثت فعلاً

النهايه.....

.
.
.

قصه وعبره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن