اين الانصاف في حكاية مجتمعنا ؟

210 59 133
                                    


ان اكثر ما يؤلم المرء هو ان يعرف المرء انه يغلط ورغم ذلك يستمر في ذلك يخدع نفسه لكي يرضي الناس يحسب ان ذلك ينفعه ولكن بالعكس قد يدمره أكثر قد يجعل منه غبار يتطاير في الارجاء عند تحدث الناس و يتعلم ذلك عند لحضت تحطم اي عند نقطة الصفر عند فوات الاوان يقال ان الندم لا ينفع ولكن في الحقيقة ينفع يعلمك ان الخسارة هي بداية طريق النجاح فالأغلبية الناجحون كانت بدايتهم فشل ويقال ان البكاء لا ينفع أيضا ويحطم النفسية ولكن بالعكس فهو يخفف من الالم ويقال بان الكلام مجرد كلام ولن احيانا يقتلك و احيانا يرفع بك السماء .


فيجب على كل احد فينا ان يعرف قيمة نفسه ويقارنها بنا وكلما فعل شيء يتذكر ان يخصمها من حساب قيمته لان في هذا الوقت اصبح الاحترام حرام كلمة مجهولة غير مفهومة والكرامة والعزة كلمتان غريبتان على الانسان يستحيل ان يتعرف عيهما اصبحت الرجولة تلفظ بالقول لا بالفعل طبعا لان مجتمعنا اصبح راقي متقدم لا متخلف اصبح الجاهل الذي يحترم نفسه يقدر غيره حسب افعالهم اصبح الراقي الذي يدني الناس معه,,,,,,,,,,,

 -فبأي تقدم وتطور تتكلمون؟


 اذا سألتموه يقول توقفوا عن سبي ارجوكم لأن ثمن قيمتكم المتبقي لا يسمح لكم بذلك عفوا مني اذا المتكم فهذا غير كافي لصد لكم دينكم فتخلفنا علمنا ان الدين امانة على عاتقنا و الامان تصان لا تخان .

فانتم تحسبون انفسكم تستغلوننا ولكن للأسف بل نحن مننآخذكم كضحية لأنكم انتم من اردتم ان ينقلب السحر على الساحر فنحن لن نقول اننا سوف نرد على انفسنا بل بالعكس نصمت لكي تفكروا انفسكم تغلبتم علينا وتزعمون بأنكم اطحتم بنا ومن ثم في لحضت ضعفكم نقول اننا اتعبنا جهدكم لن نستطيع الاكمال ومن ثم يبدأ العد التنازلي تصبحون تماما كالسيجارة اكبر ومن ثم بالانهيار يبدأ حجمها بالنقصان لتنتهي وترمى على الارض للتخلص منها ويدوسون عليها للتخلص من دخانها الذي اصبح يخنق عند استنشاقه بعد ماكانت في اعلي منطقة في جسم اصبح تحت القدم اصبحت في الاسفل لا ترى ,


و للأسف هذا النوع المتعرفعليه يدعى المغفل الذي اصبح اكبر علة وعلة على المجتمع 


فأشخاص مجتمعك انواع ويتعدد كل نوع على رابطة المبنية بينكم :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فأشخاص مجتمعك انواع ويتعدد كل نوع على رابطة المبنية بينكم :

الأولى مبنية على المصلحة والفائدة،

والثانية على المتعة والمرح، لكن مصيرهما الزوال،

لأنّ الملذات والمصالح قصيرة الأمد،

وتجمع الصالحين والطالحين برفاقهم،


 أمّا الثالثة فأساسها المحبة وطيبة القلب،

وهذه تجمع النبلاء فقط

يعني تواجدها في حياتنا احتمال ضئيل او بأحرى منعدم اصبحت كلمة خيانة كلمة سهلة على اللسان وكأنها مثل اي كلمة لا تستحق التفكير في قولها 

نعم مع الاسف ............................................................................

اين الانصاف في حكاية مجتمعنا ؟؟؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن