اعرفكم بنفسي انا لينا. عجبتي قصة الكاتبة أنا تود كثيرا كنت اقراها بالاجليزي بس حبيت اجرب اترجملكم للعربي اتمنى تحبون الترجمة استمتعو 😊
الشابتر فيه كلام +18.
Harry' pov
لقد اتصلت لثمان و اربعين مرة.
ثمان و اربعين مرة و اللعنة.
اربع و ثمانين.
هل تدري كم من رنة رنت؟
الكثير و اللعنة
الكثير لعيدها (يقصد عدد الرنات في الاتصال الواحد) و لا استطيع التفكير بوضوح لعدها. و لكن اذا امكنني عندها سيكون عدد هائل من الرنات اللعينة.
اذا امكنني الوصول في الدقائق الثلاث القادمة. اخطط لقلع مفاصل الباب و تحطيم هاتف تسا و الذي من الواضح انها لا تعرف كيف تجيب على اتصلاتي من خلاله على الحائط.
حسنا ربما لا ينبغي ان احطم هاتفها على الحائط. ربما سأدعسه عدة مرات بالخطأ حتى تتحطم الشاشة تحت وزني. ربما
ستبدأ بتوبيخي و اللعنة هذا مؤكد. لم اسمع عنها منذ الساعتين الماضية. و هي لا تدري و اللعنة كم تعذبت في الساعات الخمس الماضية. قدت مسرعا اتجاوز السرعة المحددة بعشرون لاصل لها باسرع مايمكن.
انها الثالثة صباحا
و تسا. فانس. كمبرلي كلهم في قائمتي للقرف. ربما يجب ان احطم هواتفهم الثلاث لانه من الواضح انهم نسو كيف يجيبون على الاتصالات.
حالما اصل الى البوابة. يتملكني الذعر، اكثر من ما انا فيه لخمس ساعات واللعنة ماذا لو قررو غلق بوابات الامان؟ ماذا لو غيرو شفرة المرور؟
هل اتذكر حتى شفرة المرور؟ طبعا لا اتذكر. هل سيجيبون عندما اتصل من اجل الشفرة؟ طبعا لا.
ماذا لو كانو لا يجيبون على الهاتف لأن مكروه حصل مع تسا و و اخذوها للمستشفى وهي ليست بخير و ليس هناك خدمة و......
البوابة مفتوحة حالما وصلت للطريق الخاص و هذا يزعجني ايضا لماذا تسا لم تشغل نظام الأمان بما انها وحها فالمنزل؟ و انا اقود فالطريق المتعرج الاحظ ان سيارة تسا هي الوحيدة الموجودة في موقف السيارات امام هذا البيت الضخم.
كان من الجيد لو عرفت انا فانس موجود ايضا عندما احتاجه...... صديق لعين هو. والد. ليس صديق تبا.
عندما انزل من سيارتي و اقترل من الباب غضبي و قلقي يتصاعد. الطريقة التي تحدثت بها و الطريقة التي بدت عليها بدت و كأنها لم تكن تتحكم في افعالها.
الباب غير موصد، طبعا. و اشق طريقي نحو غرفة المعيشة و البهو. يداي ترتجف عندما ادف باب غرفتها و صدري يضيق عندما الاحظ سريرها فارغ. ليس فارغ فحسب. لم تلمسه حتى انه مرتب بطريقة مثالية و طريقة طي الجوانب تلك من المستحيل مجاراتها في ذالك. لقد جربت من المستحيل ان ارتب سريري مثل ماتفعل تسا.
"تسا" انادي اسمها حالما اصل الى دورة المياه بجانب البهو. اترك عينيا مغمضة حالما اقوم بتشغيل الاضواء. لا شي.
قلبي يتثاقل و انا اعبر للغرفة المجاورة اين هي و اللعنة؟
"تسا" اصرخ و هذه المرة بصوت اعلى
بعدما بحثت تقريبا في كل ارجاء هذا المنزل الكبير بالكاد استطيع التنفس. اين هي؟ الغرفة الوحيدة المتبقية هي غرفة نوم فانس و غرفة اخرى موصدة فالطابق العلوي لست متاكد من اني اريد فتح بابها.....
سأتفقد الحديقة و الفناء اذا لم اجدها فليس لدي ادنى فكرة ماذا سأفعل.
"تريسا اين انت بحق الجحيم؟ هاذا ليس مسلي اقسم -" اتوقف عن الصراخ حالما المحها تجلس علي كرسي هناك و ركبتاها مضمومة نحو بطنها و ذراها ملفوفة حول صدرها كما لو انها غفت و هي تحاول ان تتمالك نفسها.
كل غضبي يتلاشا بمجرد ما انحني بجانبها. و ابعد شعرها الاشقر عن وجهها. اطمن نفسي كي لا اصاب بهستيرها بما انها بخير. تبا كنت قلق جدا عليها.
ضربات قلبي تتسارع و امسح باصبعي الابهام شفتها السفلى فتتأوه.
"لماذا انت بالخارج" اصيح و صوتي قلق
أنت تقرأ
after 3 مترجمة بالعربية
Fanfictionتستمر قصة تيسا يونغ و هاري ستايلز العاطفية المعقدة. مع اكتشاف اسرار مظلمة و تأخذ العلاقة في منحدرات وعرة.... ترجمة من طرف @safoubkr