الجزء الاول

13 3 8
                                    

المقدمة: الحمدلله الذي لولاه ما جرى  قلمأ و لا تكلم لسان و السلام على محمد و ال بيت الطيبين الطاهرين
في بدايت مسيرتي و تفكيري لفترة من الزمن لاتخذ قرار مهم و هو هذا للقرار الذي سيغير مسيرة حياتي  في لحضة من الزمن و الدقيقة و الساعة اتخذت قرار في ان اضع نفسي في كتاب و اكتب ما في رأسي على ورقة و لا اريد مساعدة اي شخص اريد ان اعبر عما في داخلي لا يوجد في ما رأسي من كلام و انا اطالع السقف في ليلة نومي الاحظ ان خيالي يقول لي قم و اكتب ما تفكرين على ورقة و ستجدين الكلام وواحد تلو الاخر و من غير تفكير انا ادعو الله ورسولة ان يفتح لي مجرة خيالي لكي اتمگن من ان ارى للناس ان لكل شخص على هذا الارض له خيال لكن لا يفكر به يجب على كل شخص في بعض الوقت ان يذهب للخيال و للتخلص من الواقع .
الجزء الاول
                                                         عالم الخيال
رواية الغابة المهجورة                                                            جنة غازي الساعدي
في يوما ما سكنت عائلة جيندا و والتر في احدى مناطق كندا كان عمر جيندا و والتر السادس لكنهم كانو جدا اذكياء رغم صغر سنهم لكن امهم و ابوهم لا يعلموا بهذا الذكاء او القوة الخارقة التي يمتلكاها جيندا و والتر بعد ذالك حصل والتر على غرفة في الطابق الثاني من البيت و جيندا كذالك بعد مرور فترة من الزمن اصبح عمرهم سبعة و اول سنهة دخولهم في مدرسة تعارفوا على الكثير من الاشخاص استمر هذا الروتين لفترة لا تقل عن شهر فكانت صديقة جيندا تقرا قصة عن الغابات و الاشياء التي تظهر في الغابة في هذا الحين سمعت جيندا القصة و التزمت بالصمت ولم تكلم احد ليوم كامل بعد دخولها في تفكير في الليلة قامت جيندا من الفراش لانها لا تجيد النوم .
جيندا: والتر والتر: وهي تقول والتر بصوت هادئ لكي لا تسمعها امها المرهقة من اشغال المنزل و كذالك ابوها استيقظ والتر
والتر: ماذا تريدين يا جيندا في هذه الليلة؟!
جيندا : اليوم كنت مع احدى صديقاتي وقصت لي حكاية عن الغابة  واضن ان خلف منزلنا هناك غابة مهجورة لا احد يعلم بها و ان هناك كانت تسكن أمرأة في سن (80)و توفيت في هذا الغابة و بعدها لم يدخلها احد.
والتر: و ماذا تريدين ان افعل؟
جيندا: اريد الان ان اذهب الى الغابة خلفنا.
والتر: ااتتكلمين صح ؟ انهل الساعة 3:00ص فجرا َ؟ اتريدين ان اذهب الان لتأكلني كل من في الغابة من احياء.
جيندا: ارجوك والتر فلا اريد ان اقود لامي و ابي فاني اعلم لو قلت لهم لا استطيع ان اخرج بعد ذالك.
رجع والتر الى الفراش.
جيندا :هيا يا والتر استيقظ رجاءا.
والتر:جيندا ارجوك اخلدي الى النوم و لا تدعيني اغضب و اذهب اخبر امي و ابي عما تريدين فعله
ذهب جيندا الى الفراش مع دوامه من التفكير و الاصرار على ذهابها الى هذه الغابة.
وفي الصباح استيقظ الجميع و ذهبوا الى الافطار و كانوا يلتزمون الصمت اتى باص المدرسة ليأخذ جيندا و والتر
صعدت جيندا الباص و هية حزينة الوجه
سولينا: ماذا بك يا جيندا؟
جيندا: البارحة ردت ان اذهب الى الغابة المهجورة خلفنا و طلبت من والتر ان يذهب معي ولكن صرخة في وجهي لو لن تذهبي الى الفراش سأخبر امي و ابي عما تريدين عمله..
سولينا: عن اي غابة تتكلمين يا جيندا.
جيندا: البارحة كنتي تتكلمين معي عن الغابة المهجورة ...
سولينا: لكنني قلت لكي ان هذه القصة خيال و ليست بواقع..
جيندا : گلا انا اعلم ان خلف منزلنا الغابة لأن كان هناگ مكتوب عنوان المنطقة و هناك الكثير في المنطقة يرتعبون عند الليل و هناك القليل من الناس يسكنون المنطقة و انضري و اسمتعي عما سأقولهة لگي
في اليوم الثاني عندما سگنا المنطقة ذهب والدي في الليل يبحث عن اسطوانة غاز لكي نأكل انا والتر كنا جائعين جدا ذهب الى جارنا امام منزلنا ودق الباب و رن الجرس و گان ضوء البيت مشتعل و لگن لم يخرج احد و استمر والدي على خمس بيوت و لا احد يفتح الباب نمنا اني و والتر و نحن جائعين في الصباح اتى جارنا امام بيتنا قال انتبهوا هناگ شخص في الليل يدق الباب لكي يقتلكم ضحگ والدي قال هذا انا يا جار فلم يصدق جارنا و قال كم رنة جرس و دقت باب دقيت اجاب والدي 3 رنات جرس قال صحيح بل انت قلت اي رقم اصبح صح قال ابي 5 دقات باب صفن الجار و قال صح ولكن حذر والدي من الغابة.
سولينا:انها حكاية جميلة فأني سعرض عليگ عرض و اتمنى ان تقبلي عرضي ...اريد انا و اخي فكتور ان نذهب معگي الى الغابة اذا ذهبتي.
  جيندا: هل انتي على حق ام تكذبين علية؟!.
سولينا: ولماذا اكذب عليگ فاني لا اخاف .واخي كذالگ سنذهب في يوم العطلة الجمعة الى الغابة في التخييم بيني و بينه اخي و انتي و اخوگي
جيندا: اشگرگ يا اجمل صديقة لم اراها فى حياتي فأنا قبلت العرض و بگل فرحة و سرور.
عندما انتهى الدوام رجعت جيندا و هية سعيدة گثيرأ عند الظهر
جيندا:والتر والتر اني احمل اخبار جميلة؟.
والتر: ماذا بگ يا جيندا الم تنتهي من قصة الغابة ؟ ام لم تفتهمي ما قلت لبارحة !
جيندا:والتر انتظر صديقتي سولينا عرضت علية عرض ان نذهب انا و انت و سولينا و اخوها يوم الجمعة لنخيم و نستگشف ما في الغابة.
والتر: سأرد الخبر لگ عند الليل!.
جيندا : ارجوگ لا تخبر والداي عما يحصل .
والتر:نعم نعم لا اتكلم و سأنتضر ان تنهتي هذه القصة .
وفي صباح الجمعة ذهبوا الاولاد الى الغابة و هم في غاية السرور .
والتر و سولينا:ماذا قلتي لامگ عن هذه الرحلة ؟.
جيندا:اخبرتهم بأننا سنذهب الى رحلة من المدرسة.
والتر:اگذبتي على أمي؟
جيندا:نعم لاني لا املگ اي جواب اخر غير هذا.
وضعوا  الاولاد الخيمات في اماگن متقاربة لگي لا يرتعبون ذهب فكتور و جيندا و ليبحثوا عن الحطب ليوقدوا النار.
فگتور:ما اجمل هذه الغابة.
جيندا:قلت لگم لكن لم تصدقوني.
حين كان فكتور و جيندا يتكلمان هناگ گانت شجرة تحتهما بيت العجوزة الميتة ولكن لا احد يعلم غير الاحياء الموجودة في الغابة مرت الليلة في التمام ولگن گل شخص خائف جدأ ولا يلعم ماذا سيحصل في الصباح
استيقظ الاولاد ولم يجدوا اي اغراضهم ولا حتى خيمهم ..
جيندا:والتر . فگتور .سولينا استيقظوا انظروا ماذا حصل استيقظ الجميع و الرعب في داخلهم و صرخوا ما هذا يا جيندا اين الاغراض ؟...
جيندا:وهل لي ان اعرف انني استيقظت فتفاجاة لم اجد شي
ذهبوا الاولاد ليبحثوا عن الاغراض لگن كانت الاغراض تحت الارض و هناگ في لحضة وكعوا الاولاد في الفخ صرخة الاولاد ما هذا ماذا يحصل لنا اين نحن المكان مظلم لا نستطيع ان نرى شي قالو الاولاد لجيندا هذا گله بسبب اصرارگ علينا
واصبح الاولاد في البيت نظروا و كلها حيوانات و لا يوجد شي اخر فلا استطيع احد ان يگلم الحيوانات الة جيندا تكلمت مع الغزال .....
جيندا:يا ايها الغزالة ماذا يحصل لنا و لماذا نحن هنا ؟!
الغزال :انها اميرتي سنيوريتا تريد ان تتگلم معگم...
ذهبوا الاولاد مسرعين من الغابة و كانت مهجورة حقأ لان الاميرة لاتريد دخول أي شخص في الغابة ولم يگن هناگ شخص شجاع يأتي الى هذه الغابة...
جيندا و والتر:امي ابي صرخ الاولاد و قصصوا لوالديهم ماذا حثل لهم....
فسكت الوالدين و نضرت غضب على الاولاد
الوالدين:لماذا گذبتوا علينا اذأ ..؟!
والتر;امي ابي هذا كان اقتراح جيندا واصرارها علينا
الام: لكن هذا الشي خطأ وخطير عليكم لو لم تكن الاميرة لطيفة ماذا حصل لگم.!لا اسامحكم على هذا العمل و لا اعاقبگم عقاب قوي لكن سترتبون غرفتگم دائما اذا رأيت يومأ الغرفة عبثة بالاغراض فسوف تعاقبون عقاب قوي ...
بعد مرور سنين اصبح عمر الاولاد خمسة عشر سنة و كانوا كل شهر يذهبون الى هذه المرأة حتى توفيت و امنت على البيت و الغابة عند الاولاد
..........
في نهاية الرواية تعلمنا دروس
1..عدم الگذب على الاهل.
2..ان كان عمري صغير يجب علينا احترام العمر لان جيندا لم تحترم عمرها واصرت على الاصدقاء الذهاب معها.
3..عدم الاصرار على شي ابدأ.
4..المسامحة لان الاميرة سامحت الاولاد.
5..التعاون لان الاولاد عاونوا المرأة الگبيرة في السن.


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 21, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الغابة المهجورةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن