اسف
اوك ارجعنا ببارت جديد اتمنى تستمتعوا فيقرأة ممتعه للجميع تجنبوا الأخطاء
Pov جين
ذهبت للمنزل وجدت أن الساعه تشير 9:38 مساءا
دخلت المنزل حسنا حزين قليلا
أو الحقيقه انا مكتئب جدا ..... حاولت إخراج نامجون من حاله هذه ولاكن مالذي تلقيته
هه كلامات اقسى من الحجر وجعلتني اتذكر ابي
وكيف كانت الحياة موحشه بدونه
لا اعرف انا لست غاضب منهلا اعرف بماذا اشعر طوال الطريق وانا ابكي بصمت
فقط وصلت للمنزل لأجد الجميع جالس يتحدثقبل أن يلاحظوني مسحت عيناي كي ابدو انني
لم ابكي ابداEndpov جين
دخل جين بسرعه واتجه إلى غرفته قال التحيه
للجميع وهو متجه الى غرفته خوفا من انتباه
امه إلى اعين جينام جين بانزعاج: ذالك الوقح هل اذا قال التحيه
وجلس معنا ثوانن ستقتلهام هيونا شعرت أن شيئا قد حدث بلفعل هاته ليست عادات جين
ام هيونا: اختي سأذهب كي أرى اذا كان بخير
ام جين: لا تقلقي ذالك سليط اللسان لن يشعر
بألم بحياته حتى عند موت زوجي كان يبتسمام هيونا: لا تقولي ذالك وكانك تعرفين جين جيدا
كانت أم جين سترد لولا اتجاه ام هيونا للأعلى
بغضب
طرقت الباب على جين لم تسمع الرد لذى قلقت اكثر
فتحت الباب لتجد جين نأم على الطرف الآخر من السرير التفت إلى الجهة الأخرى من السرير
ورأت عينا جين المنتفخه من شدة البكاء
ثم اردفت :كفاك تمثيل وانهض قل لي ماذا حدث لما تبكي ؟
بدأت دموع جين بلنهيار اكثر نهض جين لانه فشل
بتمثيله على خالته وأردف بصوت مهزوز: لا أريد الكلام أريد فقط ان يحظنني شخص
شعرت ام هيونا بألم جين بسرعه واخذت جين بحظنها
وبقوة شعر جين انه سيدخل اضلعها من قوة العناقام هيونا: صغيري انا مع دائما معك لما لا تعترف وتريح نفسك انك تقتل نفسك ببطئ بسبب هاته المشاعر
جين : خالتي لا أريد العيش لقد تعبت من هاته الحياة
ام هيونا: اوووه صغيري لا تقل هذه مازالت الحياة
بأول طريقها لك لا تستسلم أبدا لهاجين : عند انتهائي من الجامعه سأسافر لأيطاليا
وساعيش بعيدا عن هاته المشاعرام هيونا: نعم ستذهب وانا أقويك للذهاب لاكن جين
ان القلب مكان المشاعر لا البلد اي لو ذهبت للعالم
اخر ستبقى مشاعرك معك تعرف متى تنتهي
أنت تقرأ
طَـالِبي المُــشاغِب.||نَ،جِ
Romanceمُكتــمِله.. لَطالما تَـسألتُ هَل هذهَ البُــرود سَيستمر طَويلاً..؟ وَهل سيأتي مَـن يُشعلـه.. "بروفِـسور جَديـد.!؟ " " مالعَنَتُك معي ياهذه أوَجهي مِرآه؟ " حِينها رَأيتُك.. الفَتى الذي أشعل دَواخلي. " ألم تَأخذ دُروس بالتَربيه! " "أنهُ عَمل وال...