زين الصياد:
شاب وسيم يبلغ من العمر 30 عاماً. يتمتع بملامح جذابة، فهو ذو عين سوداء حادة، تحيطها غابة من الرموش الكثيفة، ورغم جمالها إلا أنها تتحول لجهنم الحمراء حين يغضب. وشعره أسود فحمي ناعم متوسط الطول، ذو جسد رياضي طويل القامة. بارد القطب الشمالي حاد الطباع، يهابه الكبير قبل الصغير، غامض عندما يتعصب يفقد الشعور بما حوله، تتملكه نيران الدنيا حين تعصى أوامره. يكره النساء بشدة، فهم بالنسبة له سلعة يمكن تغييرها كساعة يده. لا يؤمن بشيء يسمى "الحب". عائلته المكونة من أخته ووالدته هم كل ما لديه، لديه ماضٍ أسود ويسعى خلف الانتقام.===================
مليكة المغربى:
فتاة جميلة تبلغ من العمر 18 عامًا، ذات قدر عالٍ من الجمال. تمتلك بشرةً قمحيةً ناعمةً، وعيونًا كالمروج الخضراء تحيطها رموشٌ كثيفةٌ، وشعرًا طويلاً ناعمًا ذو لونٍ بني فاتحٍ يميل للأصفر. جسدها أنثويٌ ممشوقٌ رغم صغر سنها، وهي في الصف الأول الثانوي بسبب رسوبها المتكرر. تحيا حياةً جامحةً خاليةً من القيود والضوابط. لديها من الصفات السيئة ما يجعل الجميع يبغضها، فهي متكبرةٌ، مغرورةٌ، جاحدةٌ القلب، متمردةٌ، ذات لسانٍ طويلٍ متسرعةً تفعل الشيء دون تفكير مسبق، وغير مهذبةٍ. فهل هي كذلك فعلاً ؟
أنت تقرأ
تحت وصاية الصياد (قيد التعديل)
Romanceكانت تعيش في كنف أم مستهترة، فتركت لها الحبل على الغارب، فعلت كل شيء المحظور وغير المحظور، حتى كادت تتخطى جميع الخطوط الحمراء، ولكن جاءت وصية والدها لتغيّر كل شيء، فجعلت منه المسؤول عنها والواصي عليها، وهو ذلك الشخص الصارم حاد الطباع، الذي لا يقبل ا...