فى مصر فى شركه يزن
كان يجلس فى مكتبه ويتكلم مع شخص يعرفه للبحث عن ابنه عمه مالك جده وابيه سوف يموتوا ويرونها ومن شكلها اجنبيه شعرها وعينيها ولكن لماذا صورتها فى باله لما لم تؤثر فيه امراه من قبل لم يعلم لما هى بذات
دخل عليه حازم
حازم : ايه ياعم انت اليومين دول مش مظبوط
يزن: ايه شايفنى بشد فى شعري
حازم : مش كده بس انت طول الوقت مش معانا يمكن فى الموزه بنت عمك صح ده مصر كلها اتكلمت عليها ايه الجمال ده
يزن ولم يعرف لما احس بالغيره تنهشه ويريد ان يلكم حاوم حتى يسكت
ولكن سيطر على نفسه وقال : لا انا معرفهاش علشان افكر فيها انا بدور عليها
حازم : تمام انا رايح مكتبى
يزن : فى داهيه
حازم : انا مش عارف من حبك فيا على طول قاطم وسطى بكلامك
بصه من يزن كان حازم فى مكتبه
فى قصر الجارحى فى غرفه فادي
كان يفكر فى الجنيه اللى سحرته بجمالها الفاتن وفجاه اتنفض من فتحه الباب ودخول اخته تقول
ريم بغيره وكره : شفت السنيوره شفتها مش عارفه مصر كلها بتكلم عليها ليه فيها ايه مش عارفه مش حلوه يعنى
فادى فى سره : مش حلوه دي تقول للقمر قوم وانا اقعد انتى زمانك بتموتى من جوه انا عارف هههه والله فيها الخير معجزه اللى تعمل كده
وقال بصوت عالى : اه مش عارف انا مش شوفت وشها
ريم: هو حد شاف وشها امال اما يشوفوه هيعملوا ايه
فادي بصوت واطى هيموتوا من جماله : احممم مش عارف اما نبقا وشوفه
ريم : يارب بس ما تاثرش على يزن انا خايفه تاخده
فادي: لا ما تخافيش هى سافرت تانى شكلها مش عوزاه
ريم : اه يارب كدهفى امريكا
ذهبت كل من اسماء ورونزا الى الجامعه لانهم كانوا على وشك دخول لامتحانات واثناء مشيهم اتى لهم شاب وسيم وتكلم
ايه ده رونزا البقاء لله
رونزا : شكرا يا جاك
جاك :انا زعلت ولله
رونزا : انى بعتبرك اخويا ومالك بيحبك زي ابنه
وبعد مرور شهرين انتهت امتحانات رونزا وجاك
ونزلو الشركات وبدو فى تكبيرها
وبعد مرور خمس سنوات اصبحت شركات رونزا من اكبر الشركات ولقبت ب لثعلب واصبح يزن اكثر برود وصرامه ولكن رونزا ابنه عمه لم تروح من باله ابدا
فى قصر الثعلب
رونزا : جههه وقت نزول مصر
اسماء: ربنا يستر
فى مصر فى قصر الحديدي
حازم : سمعت ان الثعلب نازل مصر
رعد : اه وعامل حفله احنا هنروح ممكن نعمل معاه شغل
يزن : تمام