حب من الطفولة

بارت 2

حاول لاو ان يبعد هانا عن قدميه وابعدها ثماً ذهب ل يلبس ملابسه ويذهب الى المدرسة ونهضت هانا لتذهب وعندما انتهت هانا ذهبت للخارج و و جدت لاو ينتضرها في الخارج وذهبو معا إلى المدرسه و وجدو كارين العلكه كما تدعوها هانا اكملو مشيهم محاويلين تجاهولها ولكن هي حقا علكه لن تتركهمو شئنهم او بالحرا شئنه هي تحب لاو و لكن لاو يحب هانا وهو يكره كارين اكثر من اي شخص في هاذا العالم يكون بارد معها كثيرا
لحقتهم كارين الى بيتهم وفجاة لاو صرخ بصوت عالي وقال ابتعدي عننا لكن كارين لم يهمها كلامه ولم تذهب وضلت واقفة وتنضر أليهم ثم مسك لاو يد هانا وادخلها الى المنزل وقال لها اذهبي للغرفه احبت هانا ان تعانده قليلا وقالت لااريد لاو يعلم ماتخطط له فقال حسنا براحتك فقالت ولن ابقا هنا سأخرج مع احمد صديقي في المدرسه (ملاحظة هي اخترعته من عقلها)
فقال وهو غاضب اياك ان تذهبي وقالت انت قلت براحتك ف غضب اكثر امسكها من معصمها والصقها في الحائط وقال لا تدخلي الغرفة وليس انت تذهبي للخارج صحيح هو كان قريب منها كثير في ذالك الوقت قالت وهيا متوتره حسنا لن اذهب ابتعد عنها وقال جيد انا ذاهب للنوم
وذهبت هانا الي المطبخ لكي تأكل وكان الشباك مفتوح وفجاة طلعت كارين  من عند الشباك وقالت لها لاو لي انا فقط وسأجعله يكرهك ويحبني وذهبت كارين  وكانت هانا خائفه  جدا ان يحصل شي لها او لي لاو جا لاو الي المطبخ وقال لها مابك ياهانا مع من تتكلمين قالت له لاشي انا لا اتكلم مع احد وراحت هانا وامسكها لاو وقال لها الى اين انتي ذاهبه  هل انتي متضايقه مني او من اي احد وقالت له اني متضايقه قليلاً
قال من ماذا فقالت  لم أئكل جيدا اليوم  فقال هاكذا اذا ساطلب من المطعم
ثم قال في نفسه يالك من كاذبه سيئة  فقالت هيا  نطلب من المطعم  فقال حسنا هيا.    بعد ماجاء المطعم  واكلو قال لاو هيا يجب ان نذهب الى النوم  قالت حسنا  هانا تحب لاو ولكن لن يلاحظ احد ذالك بسبب تمثيلها هي لا تمثل انها تكرهه ولكن تمثل وكانه شخص عادي بنسبه لها نعود. القصه استيقضت هانا و اعدت الفطور وايقضت لاو  تناولو الافطار ارتدو ملابسهم و ذهبو للمدرسه  في طريقهم قابلو كارين فقالت اوه لاو كن عزيزي لماذا انت مع هاذه القبيحه  فقال لا شئ  لك امشي مع من اريد و انتي القبيحه ليس هانا  وكل هاذا الوقت وعلى هانا ملامح الانزعاج الا عندما قال لاو هاذا الكلام فقالت كارين عزيزي لاو لا تقل هاذا فظهر على  هانا ملامح الانزعاج مره اخرى نضر لاو لها ووجد عليها ملامح الانزعاج  فقال في نفسه علمت الان لماذا كانت منزعجه بالأمس