IT'S KIM TAEHYUNG

TWENTY FIRST

بارت جديد وأخيراً

البارت طويل ٥٤٠٠ كلمة وكنت كتبت أكثر بس فكرا انكم بتحسون بالملل بسببه لهذا أجلسو فمكان هادئ لحتى تقرأوه

أعتذر مُقدماً أن كان فيه تقصير او خطأ كتبته على اجزاء بين وقت والثاني

واذا عجبكم خلوني أشوف تفاعلكُم الحُلو لأني اشتقت لكم ولكلامكُم كُلكم رغم أني ادري أن التفاعل قل بسبب دراسة قسم منكم الي بدأت
وشكراً لكل شخص يكتبلي كلام حلو ويشجعني لأكتب رغم أني اتأخر بالتحديث

إستمتعوا ~

•───≪•◦❈◦•≫───•

" كما ترى فهو ليسَ شيء يدعو للإفتخار والتباهي بهِ ولًم أكُن ارغب بإخبارك في ظرف مفاجئ كهذا الا أنك ستعلم على أي حال،سأخبرك ولا تنظُر إلي انا استجمع افكاري! "
نبهَ الأسمر في النهاية ليبعدَ بُندقيتيه عنه وإلا سينسى كُل شيء فإكتفى بوضعِ رأسه على صدرِ تايهيونغ

" في السادسة عشر كُنت وحيد لا أملكُ شخصاً يُكونُ معي وبجانبي تمنيتُ رفيق يؤنس وحدتي وضيقي هوسوك هيونغ بدأت زياراتُه لنا تقل لإنشغاله وحتى تواصلي معه كان ضعيف ووالدتي كانت بعيدةَ عني الأمرُ أشبه ان تعيش مع شخص يعلم إسمك فقط طاولة الطعام الوحيدة التي كانت تجمعُنا وحتى إن سألتني عن حالي لم أكن سأخبرها من العدم كُل مايخالجني ثم سمعت من إحدى جاراتنا عن تمرُد المُراهقين فبدأت تضعُ لي القوانين بلا سبب
وصداقاتي كانت قليلة ومعدومة لم أحبذ مُصادقة أي شخص ولا أحدهم طلب مصادقتي حتى
وفي إحدى المرات رأيتُ مجموعة اولاد عند السطح "
توقفَ للحظاتٍ يشدُ على إحتضانِ جسد الآخر وسحب انفاسه ليُكمل ،فتايهيونغ يستحقُ أن يعلم فهو من يُدفئ رُوحه ويبثُ البهجةَ بها

" كانو وبوضوح يتعاطون المُخدرات من كوكاين والمارغوانا وأنواع أخرى ليس لي علمُ بها ولم أعلم كيف جُرفتُ معهم وتم سحبي لأكون منهم.."
توقفَ لشعورهِ بيدِ تايهيونغ تتوقفُ عن تمسيدِ شعره والأخرى شدت حولَ خُصره
" قضيت سنة كاملة أشاركهم مايفعلونه وخُلو حياتي ساعدني لم يعلم كائن طوال الوقت ما أفعلُه السنةَ الثانية دخنتُ نوعاً آخر لا أذكُره لكِنه كان اسوء مما سبقه كُنت أقفلُ بابَ غُرفتي ولم يسألني أي كان لماذا أفعلُ هذا ادخلُ حمامي وأنتظرُ مفعوله ليظهر وحينها كسرتُ زُجاج المرآة وبحثتُ عن أقلُ جزء يُبان من جسدي وكان من نصيب فُخذاي..انا حتى لم أكُن أشعرُ بالألم حين أفعلُها كُنت أنتشي ولا أرى ما امامي والجيد في هذا الأمر انني كُنت أفقد وعيي قبل أن أبدأ بجرح جسدي وهكذا قضيتُ سنتي الثانيةَ لم أحمل الكثير من الندوب ولم أرتدي شيء قصير الا أن والدتي إكتشفت ما افعلُه لأنني نسيتُ إقفال غُرفتي في احدى المرات وحين طرقت باب الحمام علي خرجتُ لها والدماء تملئني ثُم فقدتُ وعيي "