ممارسه في سن الصغر ( ت. ك)

ONE SHOT

هاي هالمرة الون شوت مختلف عن القبليات

مرحبا بكم اليوم رح ابدأ ون شوت حلو بسيط

المهم

اللي حاب يجاوب عالاسئله لازم تكتب اسمك لازم وطبعا تكتب الجواب واللي مو حاب يكتب اسمه على الاقل اسم دلع اللى تحبوه

نبدأ الأن

قد عشت اياما لا تنسى بحق فأي طفل ينسى ما مررت به من ايام فبعضها تحرشات والاخرى تنمرات ويصل الى اغتصاب
الى هذه الدرجه قلوب الناس متحجرة تهمهم شهوتهم فقط اكرههم حقا حقا (جونغكوك)

طفل في الخامسه يشهد على قتل امه امام عينيه الصغيرتين ليصبح يتيم الام ليعتني به والده اعطاه كل الحب وكا ما يريد طفله فهو وصيه زوجته قبل موتها ان يهتم به حتى وان لم توصي فهو ابنه الذي يحبه

《《 بعد مضي خمس سنوات اخرى 》》

ليصبح عمر صغيرنا كوك عشر سنوات هذا صغير عانى في المدرسه كثيرا بسبب شكله الجميل فلكل يتمناه ليصرخ تحتهم فيضايقونه بتحرشات المزعجة  (الكل يكره التحرشات من يحب حد يلمسه فمناطق محظورة ماحد صح)

المهم نعود للقصه

قد عانى كثيرا ولكن لا يستطيع اخبار والده بذلك لانه لايريد ازعاج والده واشغاله باموره هو اصبح رقيقا وهشا سريع البكاء لانه شهد على اغتصاب امه وقتلها بعد ذلك

بعد ايام اتى للمدرسه طفلا لا يقال عن جماله شيء فان وصفت الجمال صدقني لن تفي 28 حرفا من اللغه العربيه ولن توصف نصف جماله بها فهو شديد الوسامه
(المقصود تاي)
فقد اصبح حديث المدرسه عن وسامته عن نبله عن ابتسامته جميعها وصفا لوسامه تاي
فلكل يصرخ بناتا واولادا يريدون ان يواعدونه

عند انتهاء الدوام المدرسي جميع طلاب يعودون للمدرسه لكن هناك واحد لم يعد الا وهو كوك اللطيف لم يعد لانه وببساطه يتعرض للتحرشات
لم يسمعو صوت فتح باب الحمام فراى تاي انهم يتحرشون بفتى ناصع البياض فتقدم لمساعدته وقف ضدهم ومنع عنه كل تحرشات فاخذ يضرب كل واحد فيهم تشاردو المتحرشون ولن يعودو ثانيه ليضايقو صغيرنا اللطيف

بعدها تعرفوا على بعض واصبحوا اصدقاء فرح كوك بشدة لإقتنائه بصديق هو كان يتمنى الحصةل على واحد والان وجد اخيرا
بعد ذلك اتجهو الى منازلهم لكن لاحظ كوك ان شخصا ما يلاحقه فالتفت فوجد تاي هو من كان وراءه
فسأله" لماذا تتعقبني ؟"
اجاب تاي"لا اتعقبك انا هذا طريق منزلي" فرح كوك لان صديقه يعيش بالقرب منه
لتحظوا انهم يمشون ذات الاتجاه ايعقل انهم قريبون من بعضهم وهنا زادت فرحه كوك "ياااااااي اخيرا سيكون لي صديق اشاركه كل شيء"في نفسه كوك
كان كوك يمشي وهو يفكر لم يشعر ان احد ما لامس يده
فهو اراد فتح الباب وتاي اتى ليفتح الباب ايضا فهو كان شارد بملامح الاخر ااما كوك فهو يفكر انه سيكون قريب من منزل تاي صديقه لم يشعر انهم فتحوا الباب في ذات الوقت لكن ما قطع لحظتهم صوت الباب المزعج وهو يفتح
فأول ما خطت عينا التايكوك هو جلوس والديهما يتحدثان هنا كوك انصدم وقال "اتعيش هنا؟؟"
"نعم انتقلنا بالامس ولكن لم اتعرف على ابن عمي فهو كان نائما وانت اين تعيش اتود الدخول معنا ؟"
"هذا منزلي لكن ابي لم يقل لي قط ان لدي ابن عم"
"اذن انت ابن عمي الجميل ابي كان يذكرك ويذكر جمالك دائما فاحببت رؤيتك لكن اتصدق انت اجمل مما كان يصفه لي والدي"
خجل كوك واحمر وجهه وجلس ينظر في كل مكان عدا تاي لم يشا ان يصنع اي تواصل ما بينهم حتى لا يخجل زياده فيتبخر
قاطعهما نداء والد كوك "اتيتما اخيرا ؟هيا سيبرد الطعام اغسلا ايديكما فنحن نود التكلم معكما"