الفصل 13
لم يتم تدقيق الفصل من الاخطاء الاملائية ان وجدت، لذلك انا اسفة
ترجمة Lelouch (نور)
في عام 2020 ، عندما ظهرت الزنازن والوحوش لأول مرة في العالم ، اعتقد الناس أن نهاية العالم كانت قريبة. ثم ظهر اللاعبون. في ذلك الوقت ، كان الناس ينظرون إلى اللاعبين على أنهم أمل ينهض من على الأرض.
بحلول عام 2023 ، أصبح العالم في الواقع ليس مستقرا اكثر بمرور الوقت ، بدلاً من أن يتحسن.
[ معدل النمو الاقتصادي العالمي سلبي لاربع سنوات متتالية!]
[ اسوأ ازمة اقتصادية قريبة!]
[ تقترب أسعار النفط الخام لاكثر من 150 دولار للبرميل]
في السنوات القليلة الماضية ، ظل معدل النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم سلبيًا ، وارتفعت أسعار السلع والبطالة بشكل كبير ، وأصبح الضرر الذي لحق بالممتلكات بسبب الوحوش خارج السيطرة.
[ في الصومال ، يجري حل البلاد]
[ هناك هجرات قريبة للاجئين من اوروبا الشرقية]
في أفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية ، حيث كانت الحكومات تفتقر إلى القدرة على العمل ، بدأت البلدان والحكومات في التفكك أو الانهيار.
ومع ذلك ، ما كان أكثر إحباطًا هو جشع اللاعبين. الطريقة الوحيدة لجعل اللاعبين يهاجمون الزنازن وحل المشكلة عن طريق رمي أموال كافية عليهم.
مع مرور السنين ، زادت طلبات اللاعبين للمال.
[يطلب اتحاد النقابات الاوربية بزيادة 30% للجوائز والدخل الخاص بتطهير الزنازن]
[ في الولايات المتحدة الأمريكية، تقبل الحكومة بطلب اللاعبين للاعفاء من قانون الضريبة بنسبة 10%!]
[ هل ستستمر الحكومات بقبول مطالب اللاعبين؟]
الآن ، وصلت إلى النقطة التي يمارس فيها اللاعبون قوة نفوذ هائلة بالإضافة إلى الضغط من أجل تمرير القوانين التي تفيدهم أكثر.
في مثل هذا العالم ، كان هناك شعاع واحد فقط من الضوء يمكن للناس أن يثقوا به.
[ نقابة المسيح هي النقابة الاوبى التي تطهر زنزانة مكونة من خمس طوابق!]
[ لي سي جون، ينقذ العالم مرة اخرى!]
[ ارتفاع اسعار اسهم مجموعة هانسونغ]
نقابة المسيح.
لقد وضعوا حياتهم على المحك في محاولة لإنقاذ العالم. لهذا السبب هم الوحيدون الذين أشاد بهم العالم.
أنت تقرأ
Kill the hero
Fantasyفي عالم يشبه اللعبة حيث تظهر الأبراج المحصنة ، تظهر الوحوش ، ويظهر اللاعبون. في هذا العالم ، انا فقط عرفت الحقيقة. "دعونا ننقذ العالم معا. دعونا نضع نهاية لهذه اللعبة ". سر الرجل الذي هو معبود باسم "المسيح الذي سينقذ العالم" هو في الواقع يحاول أن يح...
