مرحبا كيف الحال عسولاتي اتمنى انكم تكون بخير و لا تهتموا للاخطاء الاملائية و يلا 😊😊😊😊😊
تاي في نفسه : اللعنة
ليسا بدلع مقرف : مرحبا تايهيونغ كيف الحال
تاي : لما و اللعنة الملعونة انتي هنا
سيد كيم بحدة : هاي تايهيونغ تحدث بأدب
تاي بغضب : اللعنة
ليخرج تايهيونغ و هو غاضب اما جين فقد القى التحية على عمه اجل ياسادة سيد كيم هو عم جين اي ان جين و تايهيونغ ابناء عمجيون جونغكوك
و صلنا عند بيت جيمين و يونغي نزلنا من السيارة رننا جرس الباب انتظرنا قليلا حتى فتح لنا الباب ذلك الموتشي اللطيف ليردف : اوه مرحبا ليعانق نامجون هينغ لقد اشتقت لك كثيرا
نامجون بابتسامة تضهر غمازاته : و انا ايضا
حسنا ذلك القزم اللعين يعانق هيونغ و انا نساني لاردف بعبوس لطيف : هاي انت ايها الموتشي اللعين و ماذا عني
ليقهقها كلاهما علي ليردف جيمين لم انسك ايها الارنب اللطيف ليعانقني و يدعونا للدخول و بالصدفة و جدنا عمي كيم و زوجته و فتاة لا اعرفها حسنا هذه الفتاة تبدو لطيفة نوعا ما مهم القيت التحية انا اولا عليهم ليلقي بعدها نامجون التحية و قد اكتشفت ان زوج نامجون هيونغ جين يقرب لعمي كيم و هو عمه جلسنا جميعا لتردف تلك الفتاة بابتسامة لي : مرحبا انا ليسا و انت
كوك : و انا جونغكوك تشرفت بمعرفتك
ليسا : الشرف لي
ليسا : اذن كم عمرك
كوك : عمري 18 سنة
ليسا : انا اكبر منك انا عمري 19 سنة
حسنا و الان كنا جميع نتحدث في امور عشوائية حتى رن الجرس اظن ان تايهيونغ قد و صل و حقا ظني كنا في مكانه دخل لارى و جهه المصدوم و كلام ليسا المقزز و غضبه و خروجه لم افه اي شئ لاهمس في اذن جيمين : جيمين ماذا هناك لماذا تاي غاضب من ليسا
جيمين بنفس طريقة كلام كوك : في حقيقة ليسا ابنت خالت تاي و والديه يريدون تزويجه بها بالاجبار رغم علمهم انه مثلي الجنس
لا اعرف احسست بشئ غريب في قلبي بعد كلام جيمين احسست بألم في قلبي و انا لااعرف هل انا احب تاي لا هذا مستحيل و لكن لماذا اريد البكاء المهم كبحت بكاء بصعوبت و انا انظر لهم فقط و انا صامت حتى قال لي جين هيونغ : كوك اريد التحدث معك بمفردنا
لاؤمئ له براسي لنصعد فوق للطابق الثاني في احدى الغرف ليغلق الباب و راأه ليردف
جين : ...........................
كوك بصدمة :ماذا مستحيلعند تاي
كيم تايهيونغ
خرجت من المنزل و انا غاضب لحد اللعنة لاركب سيارتي و اقود بسرعة جونونية حتى انني كدت افتعل حادثت و صلت الى مكاني السري مكان يطل على سؤول كلها انه مكاني مفضل دائما افرغ فيه غضبي و صراخي و دائما يستمع الى اسراري انا من نوع الكتوم لا استطيع ان ابوح باسراري الى الى صفاء هذه السما الزرقاء او الى نجومها و الى هذا البساط المزين بالورود او الى هذه الصخور ضللت اصرخ و اصرخ حتى تعبت لاجثي على ركبتاي لماذا لماذا دائما الذين احبهم خائنون لماذا ذهب و تركنيفلاش باك
كان تاي و حبيبه المزعوم يوقيوم نعم ياسادة كيم تايهيونغ كان لديه حبيبه لقد كان يحبه كثيرا و لكن للاسف الاخر لم يكن يحبه البت بالكان يمثل فقط من اجل المال فعائلت كيم من اغنى اغنياء كوريا لنعد لان كنا يتمشيان في الحديقة واحد سعيد و واحد يتظاهر بالسعادة فقط ليردف تاي بابتسامة : يوقيوم عزيزي مارأيك ان نذهب غدا في موعد
يوقيوم و هو يمثل الحزن : انا اسف جيدا عزيزي امي مريضة جيدا لذلك انا لا استطيع
تاي : لابأس وداعا يجب علي الذهاب
يوقيوم : و داعا بعدما ذهب تايهيونغ و اخيرا تخلصت منه لولا المال لكنت الان مع حبيبي لكي يمتعني
في الصباح
استيقظ تايهيونغ عمل روتينه ونزل الى الاسفل اكل فطوره و خرج بينما كانا يتمشى قرر الذهاب الى احدى المقاهي ليحتسي بعض القهوة فالجو كانا لطيف و لكن لتنزل على تايهيونغ الصاعقة بعدما رأى ابشع منظر حبيبه يوقيوم و شخص ما يتبادلون القبل توقف الزمن بالنسبة لتاي المسكين بعد هذا المنظر كنا يوقيوم و حبيبه يتبادلان القبل حتى شعر بأحد خلفه ليلتفت و قد كانت اكبر صدمة له تايهيونغ يقف و رأه ليردف المخادع بتوتر : تايهيونغ استطيع شرح الامر لك
تاي بغضب : شرح ماذا ها شرح خيانتك لي ايها المخادع لينهال عليه بالضرب هو و حبيبه ليأتو الناس لكي يفكوهم عن بعض و قد نجحوا حقا و لكن بصعوبة كبيرة و هكذا دخل تايهيونغ باكتئاب و قد جلب له والده افضل الاطباء و ايضا اصدقاءه لم يتخلو عنه حتى جين وزوجه فقد كانا غير مسافرين في ذلك الوقت و عندما شفي تاي تماما اصبح لا يثق في احد
نهاية فلاش باك
أنت تقرأ
رواية تايكوك احبك
Randomحيث الفتى جيون جنغكوك يذهب لكوريا للعيش مع جدته و من هناك تبدء احداث الرواية ملاحظة : هذه القصة حب فتى و فتى يعني الذي لايحب هذا النوع من القصص مع كامل احترماتي اخرج