A SUMMARY OF OUR STORY

4K 189 55
                                    

لمحه من قصتنا
°٠°٠°٠°٠°٠°٠°٠°٠°٠°×

يرتجفون بذعر بسبب رئيسهم الذي اتى ..سئلهم بصوته الحاد " اين هيا ؟! "
ليجاوبه احد رجاله " سيدي وضعتها في الغرفه رقم 73 ..."
ليقول بصوته الحاد " ضعوها بغرفتي "
ليجاوبه بابتسامة " حاضر سيدي ! "
بعد اكمال جمله الرجل  توجه صاحب الشعر الغرابي نحو غرفته 
}{
تبكي بحرقه وتصرخ ..لا تتحمل وضعها ، جالسه على كرسي والحبال تحيطها من رأسها الى اسفل قدميها ،لترى فتاه تنضف لتقول لها بصراخ "ارجوك ساعديني ! " لتجاوبها الاخرى " انا اسفه لا يمكنني خون سيدي .. " لتخرج بسرعه وبعدها بلحضات حتى يدخل نفس الرجل الادكن الذي خطفها ..لتبدا بالصراخ عليه ،ولكنه لا يأبه لها كل همه تنفيذ اوامر رئيسهم ، ليحملها على ظهره ويتجه بها الى غرفه رئيسهم ،ليدق الباب حتى اتاه الرد من رئيسه ، ليفتح الباب وبعدها ينحني باحترام ويقول بابتسامة " تفضل سيدي "
ليقول له الاخر " اغرب عن وجهي "
يبدو أنكم مستغربين ..لماذا رجاله يحبونه وهو يعاملهم ببرود ؟ هذا السؤال كان يدور برأس بطلتنا ...ولكن اخرجت كل شيئ من راسها بسبب استقامه الاخر ، ليقول " اااه ليلي هل اشتقتي لي ؟ "
لتجاوبه بصراخ " هل انا اعرفك حتى لاشتاق لك ؟! "
" ليلي يبدو انك نسيتني "
}{
واقف يصرخ على رجال الشرطه ، والاخرين يهديئوه
" واللعنه جِدو خطيبتي لاليسا ! "
END

♤هَذَا لَيْسَ حُبً بَل جُنونً ! ♤ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن