البارت التاني

529 13 9
                                    

تدكير
شوقا: اصمت انا اريد ان تكون لي الآن وحالا أريدها أن تكون ملكي الليلة
سيد مين: هههه من أين لك هدا الانحراف المهم عليك بالصبر فغدا الليلة ستكون ليلتك
شوقا : لكنني لا اتيق الانتظار إلى الغد لكن لقاؤنا غدا مثيرتي
مكان آخر
شوقا : غدا ساتزوج يا رفاق
الجميع : تهانينا
جيهوب: لكن من هي سعيدة الحظ
شوقا : انه زواج إجباري لكنني مللت من العاهرات لذا قبلت الفكرة لكن ما أن رأيتها حتى كدت اعتليها في تلك اللحظة فعند رؤيتكم لها ستودون مضاجعتها
جنكوك: حقا اذا دعنا نلتقي بها و اتركها لي لبعض الوقت
نامجون: اصمت أيها الشقي
جيمين: لكن خفف من مضاجعاتك لها فهي لن تتحمل و هي بذلك العمر
شوقا :يا مفسد المتعة دعنا نستمتع قليلا
الجميع : لا
شوقا : لكنني أود
الجميع : لاااااا يعني لا
شوقا : حسنا لا عليكم " حسنا عند التقائنا سأمزق تلك الفتحة الصغيرة و سأخد عدريتك"
تاي:  شوقا أين أنت شارد  شوقا شوقااااااا
شوقا : اه ما بك لقد تقبت طبل أذني يا غبي
تاي: انا اسف هيونغ
الجميع : نراك غدا هيونغ
شوقا: إلى اللقاء
يوم الزفاف
شوقا: اه انه اليوم الموعود و أخيرا
بينما كانت نايون تجهز نفسها كان الرفاق قد أتوا بالفعل عند نزولها الدرج فتح الآخرون أفواههم اما شوقا فقد جرى نحوها واعتلى شفتها
فوق المنصة
القس: السيدة كيم اتقبلين بالسيد شوقا زوجا لك في السراء و الضراء
نايون:نعم أقبل
القس: السيد شوقا أتقبل أن تكون السيدة كيم زوجتا لك في السراء و الضراء
شوقا و هو ينضر لك بشهوة : نعم أقبل
القس: اعلنكما الآن زوجا و زوجة يمكنك تقبيل العروس
اتجه نحوك حتى اختلطت انفاسكما و التهم شفتيكي بقبلة عنيفة لكن عند تدوقه لشفتيكي بطعم كالنبيذ خفف منها لتصبح قبلة لطيفة ففصلها و قام الجميع بالتصفيق لكما
بعد انتهاء الحفل وصلا إلى قصرهما و حملها شوقا إلى السرير و رمها فوقه و اعتلا شفتيها بعنف و انتقل الى صدرها  ممزقا ثيابها و بدأ يمتص و باليد الثانية يلعب في صدرها و هي تصرخ و هو يستمتع بسماع تأوهاتها
شوقا: ناديني دادي
نايون: اه دادي انه مؤلم أسرع
شوقا: لما هي صغيرة هكذا
و بدأ يدخل أصابعه الثلاثة في فتحتها الصغيرة ثم بدأ يدخل قضيبه
وهي تصرخ : اه دادي توقف انا لا أتحمل توقف دادي
فجأة توقف شوقا عن سماع تأوهاتها فالقى نظرة ليجدها مغمى عليها بعد عشرون جولة و هي غارقة بدماء عذريتها و قال شوقا : يا إلهي لم نكمل حتى أربعون جولة و ها هي مغمى عليها
فأسرع بها إلى المستشفى
خرج الطبيب
فقال الطبيب: لقد مارست كثيرا لدا يجب عليها أن ترتاح جيدا
اخدها شوقا إلى البيت و نام في حضنها
في الصباح
استيقظ عصافير الحب استيقظ شوقا أولا و قال
يا هل هدا الحب من طرف واحد لأنني اعشقها لكني لا أعتقد أنها تبادلني يجب أن اعترف لها 
فافاقها شوقا بقبلة لطيفة على شفتيها الكرزتين
آستيقضوا كلاهما وكل قام بروتينه شوقا خرج لعمله اما هي بقت في البيت تستريح لكي لا يغمى عليها
في المساء
عند عودة شوقا من العمل 
شوقا : نايون . ........
   
     

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 26, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عنيف إلى مثير🔞🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن