بارت 4✨

8.7K 346 38
                                    

تذكير :
ففطرت و خرجت وهي فرحة لكن..

لكن فجأة مرت بجانبها سيارة سوداء بجانبها انزل الزجاج لينادي عليها "هاي يا آنسة "
استدارت لتعرف مصدر الصوت لتقع عينيها على رجل ينضر لها من نافذة سيارته : "نعم سيدي هل تحتاج شيئا "
"في الحقيقة أريد سؤالك عن الطريق "
تقدمت نحوه بغية الإجابة ليفتح باب السيارة أمسكها ليدخلها السيارة أغلق فمها بيده : "انطلق" امر ببرود لتسمع صوت السيارة وهو يشتغل تم يغمى عليها
عندما استيقظت وجدت نفسها بغرفة مليئة بصورها
فبدأت يونا بالبكاء وهي تقول "اتركني لم افعل لك شيء لتخطفي" كان جونغكوك في مرحاض ليخرح وهو يضحك بهستيرية "أتركك انا أحبك منذ العشرين من عمي و اتركك الآن بهذه السهولة انا لم أعد أحبك فقط بل أصبحت مهوسا بك ماذا تسمين شخص يتبعك في كل مكان ماذا تسمين شخص إذا بكيتي يكسر كل شيء " لم تعرف بماذا ستجيبه تفاجأت كتيرا لم تكن تعرف بوجود أشخاص هكذا
" اتسمح لي بالخروج إذن " تكلمت بنبرة مترددة "صغيرتي لن تخرجي من هنا أبدا " ختم كلامه بتقبيل وجنتيها إستقام من على السرير ليقول "أحبيني متلما فعلت وأعدك اني سأحاول التغيير من أجلك أحبيني فقط لا أريد شيئا آخر " نبس الآخر كلماته ليقبل شفتيها قبلة سطحية و خرج تاركا يونا تفكر بعد رحيله من الغرفة أغلق الباب فقالت "هل أعطيه فرصة فهو فالأخير يحبني "

بعد مدة عندما عاد من العمل

هو رغم عمله في المافيا لكن عندما يتعلق الامر بها يتغير كل شيء دخل غرفتها بهدوء ليجدها تنضر من النافذة ليحضنها من الخلف لتقول "أيها السيد .."
"اسمي جونغكوك يا اميرتي "
"اريد التكلم معك في شيء مهم "
"تفضلي" قال بخوف لأنه اعتقد انها رفضت حبه .
"سوف أعطيك مدة شهر آن رآيت منك اي شيء لا يعجبني سوف تتركني أذهب" "حسنا سأهتم بك و أدللك فقط أحبيني" ليأخدها في قبلة لكنها لم تبادله لتبتعد عنه و تقول "لكن سننام في غرف منفصلة "

صباح الغد :

استيقظت يونا على أشعة الشمس المزعجة و توجهت نحو الحمام لتفعل روتينها لأن جونغكوك قد جهز لها كل ما ستحتاجه و خرجت لبست هذا :

استيقظت يونا على أشعة الشمس المزعجة و توجهت نحو الحمام لتفعل روتينها لأن جونغكوك قد جهز لها كل ما ستحتاجه و خرجت لبست هذا :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



و اتجهت نحو المطبخ وجدت الفطور جاهز و نادت على جونغكوك لكنه لم يجبها بعدها رأت ورقة مكتوب عليها :

عندما إنتهت من قرأتها و انهت جميع أشغال المنزل بعدها قررت الذهاب لمنزلها وسألت الحراس عن وقت رجوع جنغكوك للمنزل فعلمت أنها تستطيع الذهاب و بعد محاولات خرجت من المنزل متجهة نحو منزلها أخدت تلعب مع قطتها وهي تقول "لقد إشتقت لك و لرائحة منزلي " و

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما إنتهت من قرأتها و انهت جميع أشغال المنزل بعدها قررت الذهاب لمنزلها وسألت الحراس عن وقت رجوع جنغكوك للمنزل فعلمت أنها تستطيع الذهاب و بعد محاولات خرجت من المنزل متجهة نحو منزلها أخدت تلعب مع قطتها وهي تقول "لقد إشتقت لك و لرائحة منزلي " و ....

يتبع

عشيقة زعيم المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن