الرشيد

46 3 0
                                    

هو الذي أسعد من شاء بإرشاده، وأشقى من شاء بإبعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد.  


أسماء الله الحسنى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن