١- هل لي أن أطلب منكَّ أن تبقى معي! ، بجانبي لبقية حياتي! وألا تبتعد عني ثانيةً واحدة!..
٢- لِنصنع عالم خيالي يجمعنا معاً ، حتي نلتقي في عالمنا الحقيقي.
٣- القِ بِثقل رأسكَ علي كتفي ، ستجد كتف طِفلتكَ دائماً في انتظارها.
٤- وبالرغم من حيرتي ، ترددي ، تشتت افكاري ، وضياعي ، انت الثابت الوحيد الذي أريد.
٥- اشتاق ليوم أراك ، لتُخبرني عيناكَ بكُل شئ داخلك ، لتُشعرني يدكَ المُمسكة بخاصتي بالأمان الذي لا يُشعرني به أحد سواك.
٦- رُبما اجعلك غاضِب بِـ سبب حماقتي ولكنكَ تعلم انني اُحبكَ ، هل يُمكنكَ مُسامحة طِفلتكَ؟
٧- حين تَشعُر انكَ مُتعب من كُل شئ فقط اغمض عيناكَ و نادني ، ستشعر بذراعي حولك تحتويك و تُقربكَ من قلبي ، الا تسمع دقاته الآن ؟ أنها تنبض باسمك.
٨- مرحباً ، هل تسمح لي أن اُعانقك! أن اُخفيك بِداخل قلبي! أن اجعلكَ ملكي! ، لي انا فقط.
٩- لم اجد بين الثمانية وعشرون حرفاً ما يستطيع ان يُعبر عن مقدار حُبي لكَ فاكتفيت باُحبك.
١٠- متي سنجلس سوياً تحت القمر ونستمع لنفس الاغنية! ، رأسي علي كتفك ، راحة يدك تحتضن خاصتي.
١١- لنواجه كُل تِلك الهموم والمشاكل معاً ، قلبك بجوار قلبي حتي النهاية؟
١٢- اجعل لي بين ذراعيكَ مَنزلاً واحكم إغلاقه حولي.
١٣- طيفك دائماً هُنا حولي يحميني ، يُسعدني ، يجعلني أشعر بكل الاطمئنان الموجود في العالم حتي وان كان جسدك بعيداً عني.
١٤- اتمني لو كان لدي القُدرة علي تحويل الحزن بداخل قلبك إلي سعادة أبدية.
١٥- اريد ضمك لقلبي بشدة حتي اجعلك جزء منه.
١٦- اُحبكَ بعدد النجوم والكواكب ، لقد فاض حُبكَ في قلبي حتي تعدي حجم مجرتنا والمجرات المُجاورة ، اُحبكَ أضعاف أضعاف حجم الكون ، اُحبكَ.
١٧- لم اجد كلمات تُعبر عن حالي تجاهكَ اليوم فأردت تذكيركَ بأنني اُحبك وانك تعني لي كُل شئ.
١٨- سامحني ، فأنا أنانية ، أنانية بكَ ، اُريدكَ لي وَحدي.
١٩- وطني حيثُ تُوجَد انتَ ، وطني بين ذراعيكَ.
٢٠- وكأنني كُنت كالحديقة الميتة وأتيت انتَ لتعجلني اُزهِر وأحيا من جديد.
٢١- حتي وإن طالت مُدة انتظارى لمائة عام لنكون سوياً ، سأنتظر.
٢٢- شغفي ، شُعلتي ، و بَريق عيني حين تمتلئ بِـ الأمل ، مُلهمي ، داعمي ، قوتي ، أسباب بقائي علي قيد الحياة و تَمسُكي بها بل أنت الحياة لِـ حياتي ، سارق انفاسي و نبضات قلبي ، يَخفق فؤادي بِكَ ولكَ ، بتلات زهرة تَلتف حول قلبي لِـ تحميه من عَبث الدنيا والبشر ، عَجزت روحي عن مقاومة احتلالك لِـ أسوارها العتيقة ، هَدمتَها فَـ بَنيتَ أخرى تَحتويكَ وحدك ، عسليتاكَ تُزلزل كياني و صوتكَ يُدمر أخر حُصونه ، فَـ ماذا بِـ رأيك إذا رأيتكَ ولمستُ وجهكَ واخذتني بين ذِراعيكَ سَيحل بِـ قلبي ؟ ، فَـ أخبرني مُعذبي أين المفر مِن كُل هذا ؟ فلقد بحثت كثيراً ولم أجد لقلبي مفر غير قلبك ، فَـ اسمح لي في نهاية حديثي أن اُخبرك كُل عام وأنتَ تَنتمي لِـ قلبي ، كُل عام وأنتَ لِـ قلبي ملجأ.