محاربي الفوجين

المشفى4

صورة عامر 👆🏻

مرحباً أصدقاء 🤗

آسفة لأنني تإخرت عليكم 😅🙏🙏😭

لقد حدث بعض الأشياء فلم أستطع أن أنشر شيء😔

آسفة مرة أخرى 🙏🙏

والآن اقرأوا وتمتعوا🤗

&&&&&&

:هاي ...هل لي بكلمة؟

نطق بها صاحب الشعر الأشقر ..عامر.. .

فردت الأخرى : ماذا تريد؟

:ما ٱسمك

: جورية!!

: هل أنت متأكدة؟

ردت الأخرى بتعجب: أجل ماذا في الأمر؟؟!!!

:ولكن..... الا تذكريني؟

: هل تقابلنا من قبل ؟!!

رد الآخر بسعادة( فهو يظن أنها تذكرته): أجل كثيراً

:حقاً ولكن أليست هذه المرة الأولى التي نتقابل فيها؟

:كلا كلا.

: ولكني لا أتذكرك .

كانت هذه الكلمة كصاعقة على ذالك الفتى المدعو
بـ عامر لم يصدق أنها لم تتذكره بقى واقفاً كالمصعوق هناك.

جورية

ماباله لما هو واقف هناك كالمصعوق بالكهرباء .
ماذا في الأمر إن لم أتذكره

ولكن هل تقابلنا من قبل أساساً؟

....آه رأسي يؤلمني آه ....آه ...رأ..

عامر

يا إلهي إنها تسقط

لم أشعر إلا وأنا أركض بأقصى سرعتي لألحقها قبل أن تقع .

أوف حمداً لله لقد لحقتها قبل أن تقع على الأرض
نهض لادخل الفصل
فتحت باب الصف بسرعة
كاد أن يصرخ المعلم في وجهي ولكنه عندما رآها في يدي تصنم في مكانه .

قلت مقاطعاً إياه بصراخ : أين هي مشفى المدرسة فليخبرني أحد بسرعة .

قالت لي احدى الفتيات لها عين بنفسجية وشعر بنفسجي : انها أمام المدرسة

لم أشعر إلا وأنا أركض الى ذالك المبنى الضخم .

....................

في مشفى المدرسة بعد نصف ساعة.

فتحت عيناها الزرقاوتان بتعب ونهضت جالسة على السرير.

وجدت أمامها صاحب الشعر الأشقر يجلس على ذالك الكرسي
وقبل أن تنطق بكلمة وجدت باب الغرفة يفتح .

دخل الطبيب (كمال) إلى الغرفة
وعندما وجد جورية تجلس على السرير قال : أخيرا استيقظتي أيتها الصغيرة المشاكسة.