دعوة

746 51 22
                                    

" عاد ناروتو الى منزلة "

عندما فتح باب منزلة ،، صدم مما رأى كانت هيناتا جالسة على الاريكة في غرفة الاستقبال ،، وكانت تحضن ذراعيها و هي مغمضة عينها ،،

ناروتو في نفسة : لم أقول لها ان تذهب الى بيتها لما ما زالت هنا ،، هل يعقل أنها تنتظرني لانها قلقة علية ؟

أحست بوجوده رفعت رأسها وكان هو أمامها ،، غمرتها سعادة لا توصف وكان روحها عادت الى جسدها من جديد ،،،

نهضت على قدميها كانت دقات قلبها سريعة ،، تقدمت الية رفعت يدها مطالبة بالعناق ،،، فأحتضنها بشدة ،، أحتضنوا بعض بقوة كأنهم التقوا بعد فراق طويل ،،

نهضت على قدميها كانت دقات قلبها سريعة ،، تقدمت الية رفعت يدها مطالبة بالعناق ،،،  فأحتضنها بشدة ،، أحتضنوا بعض بقوة كأنهم التقوا بعد فراق طويل ،،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هيناتا وهي معانقة ناروتو : سعيدة جدا أنك عدت سالما ،،

لما بقيتي هنا لما لم تذهبي الى بيتك ؟

لا اعلم لم أرد الذهاب فقط كنت أنتظرك لكي أقول لك
" أحبك "

ظل ناروتو مصدوم ينظر لها ،، وهي بقيت تنظر الى عيونه بهدوء ،،، فصل العناق وأمسك كتفها بكلتا يداه ،،

أنتي جادة في هذا صحيح ؟ أعني انتي فعلا تحبني ولم تتركني ابدا ؟ لا تصدقي كم انا سعيد بهذا ،،

ضحكت بخفة علية : أجل لم نوعد بعضنا أن نبقى معا ،، وان سألت عن سبب حبي لك هو ،، لانك بسيط وعلى طبيعتك ولانك ساعدتني كثيرا وأفضل شي فيك هو أبتسامتك المشرقة ،، حقا أحبها كثيرا ،،

قال ناروتو ممازح لها : حقا تحبين أبتسامتي اكثر مني بدأت اشعر بالغيرة حقا ،،، وقرص خدها ليحمر خجلا ،،

ثم قرب وجهه الى وجها كثيرا لدرجة تخالطت أنفاسهما ،، همس بأذنها " أنتي لي " ثم تلامست شفتية مع خاصتها ،،، لتكون أول قبلة لهما ،،،

ثم قرب وجهه الى وجها كثيرا لدرجة تخالطت أنفاسهما ،، همس بأذنها " أنتي لي " ثم تلامست شفتية مع خاصتها ،،، لتكون أول قبلة لهما ،،،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
°• ناروهينا •° حيث تعيش القصص. اكتشف الآن