16.

137 10 87
                                    

انتظرت كثيرا حتى في النهاية اتصل بي يوتا

لقد اخذت رقمه قبل ان اذهب من المشفى لهذا اجبت بسرعه

" ماذا هناك "

" انظر خلفك يا ذكي "

نظرت خلفي كان واقفا ينظر لي بغضب

" اا -وقفت بسرعه- ماذا هناك لما تبدوا غاضبا "

" كنت اعرف انك لن تعد المكان جيدا ثم -ابتسم- البحر اختيار رائع حقا -اخرج سلة من الزهور و غراء- انظر سوف تمرر الامر و كأنك انت من صنعه اوك "

" اه اوك "

ذهب لمكان ليس فيه هواء قوي و قام بوضع الزهور على شكل قلب و طبعا الصقها جيدا كي لا تطير و بعد كل هذا نظر نحوي

" هل جلبت هدية "

" اه ليست هدية لكن اتمنى ان يقبلها "

" وااااو بل تمنى ان يكون على حجم يده اللطيفه "

صفق بحماس

" سوف يكون يوما رائعا حقا "

ابتسمت هو حقا لطيف

" يوتا "

نظر نحوي بإبتسامه واسعه لطيفه

" نعم "

" انت حقا رائع و لا تقل كلمة زائده "

" اه ايا يكن -فتح هاتفه و اتصل على احد- اتمنى ان يرد الان "

" تشانغبين؟ "

" و ايان "

" هل تعرفه؟ "

" يا فتى انه الطف مخلوق موجود في الحياه كيف لا اعرفه "

" همم معك حق نوعا "

نظرت نحو الاجواء انها حقا رائعه لطلب حب احدهم لكن.... ما هذا الغباء هيون!! انت تقوم بطلب حب فيلكس و لم يمضي على معرفتكما الا ايام معدودة

" يوتا لحظه "

" لحظه ماذا "

" الغي امر القلب و تلك الهدية ايضا "

" لما؟! انهما مدهشتان "

" فقط.. "

" ششش لا وقت لافكارك الحزينه و المجنونه انظر انا اعرف ما افعل الان و خصوصا الان لان اوبس تشانغبين رد علي "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 4 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

T.C.S حيث تعيش القصص. اكتشف الآن