10

2.2K 161 44
                                    

الشابتر 10: شكرا لتسببك بكارثة!

~~~

" امرأة؟" سوزان

"أجل انها تنتظرك أمام الباب" كايت

شكرت سوزان كايت لتتجه الفتاتان للباب أين كانت أكبر مخاوفها تنتظرها

" أوه لا! " توقفت سوزان عن الحركة تماما

" ماذا؟ ماذا حصل؟"

" انها أمي ماتيلدا! ستقتلني ستدفنني ان علمت أن شريكي بالغرفة رجل... ستمنعني من القدوم هنا ما حييت.. و خاصة أنه ليس حبيبي! أهم شيء أنه ليس حبيبي حتى!"

"اووه اهدأي... لا أظن أنها ستطلب أن تأخذيها لغرفتك، صحيح؟"

"ستفعل.. و سيقضى علي!"

" حسنا إليك الخطة... اعطني مفاتيحك.. سآخذ أشيائك البارزة إلى غرفتي انا و كايت.. و ان سألتك أخبريها أن كايت هي زميلتك... و تعرفين الباقي "

" اسفة ماتيلدا... و شكرا جزيلا! "

" اوه لا داعي نحن صديقات! "

بينما ذهبت ماتيلدا لتنفيذ الخطة

>نصيحة : لا تكذب على أهلك أبدا، صدقني سيكتشفون الأمر، و حينها ستخسر ثقتهم و الثقة أهم شيء <

استقبلت سوزان والدتها بعناق

" آه أمي لما لم تتصلي بي؟ "

" و لما علي أن أفعل؟ سأزعجك فقط، اذا كيف حال صغيرتي؟ "

" أنا بأفضل الأحوال... لنذهب للحديقة"

"آه أرغب في التعرف على أصدقائك... اتصلي بهم"

"سيكونون هنا قريبا لدى لنجعلهم فقط ينهون مهامهم"

في الجانب الآخر

غيرت ماتيلدا أشيائهما لتتنهد بانتصار و هي تخرج من غرفة شوقا و سوزان لتصطدم بشخص كان يحمل بعض الملابس

" هاي أنت! ألا ترى؟! " تاي

" أوه أسفة تاي تاي، لم أرك " مات (ماتيلدا)

" اوه هذه أنتِ! لابأس.. ماذا تفعلين هنا؟ " تاي

راحت ماتيلدا تجيب على سؤاله و هي تجمع معه ما سقط لتسأله

In my high school حيث تعيش القصص. اكتشف الآن