بارت 6 ج2

2.2K 133 21
                                    

_غدا صباحا_
(ساعة 5 منزل تايني_
_نزل ولدان من غرفهم يجرون خلغهم كقائبهم من اجل رحلة يوم ليصادفو جيني جالسة فوق طاولة بينما تنظر اهم بابتسامه و امامها الاكل الذي يجعل كل شخص يلتهم المائدة كلها بسبب منظر _
مارك ا.انت ماذا تفعلين هنا
جيني : انني هنا معكم اسكن
جاكسون : اه لم ارى بحياتي هذا _بيتنا يجلس على طاولة ليمد يده ،، ضربت جيني يده و هي تقول

        " انتضر اخوك و اباك لتاكل معهم"
بينما ضربت يده بخفة

                  "هذا ليس عدل "
تكلم جاكسون و هو بتذمر

_نزل تاي من درج ليقابله ابن غاضب و ابن سعيد بهذا ليربت عكتف الغاضب و كانه يقول له اهدا ،، ليستجيب له و يجلس على مائدة

"اانتم ذاهبين لمكان "
بابتسامه مشرقة
.
.
.
.
.
"لا دخل لكي"
تحدث مارك ببرود
.
.
.
.
.
.
" لا تهتمي له امي نحن ذاهبين للمخيم اليوم لكن للاسف لا اعلم ان كانت ستاتي لينا فهي اساس ضحك في فريقنا "
تحدث جاكسون
.
.
.
.
.
"لما ما بها ؟!"
تكلم تاي و هو قلق فهو يعتبرها مثل ابنته
.
.
.
.
.
" لا شئ لا تهتمو "
بينما ينضر لمارك
.
.
.
.
.
"انه وقت ذهابنا نراكم الاسبوع القادم وداعا ابي وداعا امي "
خرج من المنزل و هو ينتضر مارك ليخرج و يتبعه و يذهبون لموقع التقائهم
.
.
.
.
.
وصلا الى مكان التقائهم
"اهلا يا رفاق نحن هنااااا"
صرخت لينا و هي تلوح لهم من بعيد ليروها و ياتقدمو لهم
.
.
.
.
.
"
_

توجه مارك و جاكسون لهم في حين ان لينا تصرفت بشكل عادي لكي لا يشك احد_
                             

"اذا جاكسون معي سولار و جون مع بعض بما انهم حبيبان و لينا مع م...."

لم تكمل سانا كلامها لتاتي تلك هيونا و تردف بغرور "حبيبي هيا معي لندخل و نجلس"

"اضن ان من غير لباقة ان تاخذيه بين مجموعه هكذا"
اردفت سولار

"حبيبي انضر لهم"
بينما تتمسك بذراعة و تمثل خوف من سولار

"لا تتكلمو هكذا معها ايضا حبيبتي لا تهتمي لهم هيا نذهب"
امسك ذراعها و باشرو بااذهاب

قاااايز انا ميته تعب و مش قادرة اكتب لهيك بارت قصير بليز الي عنده افكار يجي انستا و يقلي بارته و يكتبه و انا رح نزله لاني جد مش قادرة اكتب و مارح اقدر اكمل رواية لاني تعبانه كثير فالي بده يكتب بارتات قادمة يجي عندي انستا و انا رح نزله و احط حسابه في واتباد و الانستا
Jennei13.2

الي بده يكتب بارت جاي يجي و يكتبه لي خاص و انا احطه هون ♥

شكرا ، باي

رواية بلاكتان "احببنا خاطفينا"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن