أه

12 1 1
                                    

آه، وآه، ثمّ آه، ولا عتاب آه وقلبي شكا وألسبه الأقراب فاتح لهم قلبي فتح الكتاب أهملوا حبّي وأهملوا إنّي هايم قطعوا قلبي المحبّ تقطيع الأنياب شرّدوه وضاع في دنيا الأغراب ليه يا دنيتي الكلّ كذّاب ولا في دنيتي للصدق جايب ما غير قلبه الوفي بحبه ينساب يروي ويشفي ألم ما كان منصاب هو عديل الرّوح، هو كلّ الأحباب قلبي يحبّه ومنه ما هو تايب لاح نور الأمل بطرق الأبواب أبواب ربّي وهو ربّ الأرباب يعطي ويمنح ولا والله ما خاب من قصد ربّي مجيب الطلّايب

جنون الوحدهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن